الصفحه ٣٠ : صلىاللهعليهوسلم فقال : أروني ابني ما سميتموه ؟ فقلت : حرباً ، فقال : بل هو حسن.
ثم ولد الحسين فسميته
حرباً ، فجا
الصفحه ٣٣ : ، فقال : هو الحسن ، ثم ولد الحسين
فسميته حرباً ، فأتى النبي صلىاللهعليهوسلم فحنكه فقال : ما سميتم ابني
الصفحه ٩٧ : شبّراً وشبيراً في اسم الحسن والحسين عليهماالسلام قال : ووجدت ابن خالويه قد ذكر شرحهما فقال : شبر وشبير
الصفحه ١٠٧ :
١٠ ـ
ابن فندق البيهقي ( ت ٥٦٥ هـ ) في لباب الأنساب (١)
قال : الحسن بن علي ، والحسين بن علي
الصفحه ١١٠ :
٢٧ ـ
الشبلنجي في نور الأبصار (١) قال : وأما أولادها فالحسن والحسين والمحسن وهذا مات صغيراً ، وقال
الصفحه ٣٩١ : أبيه قال : ذكرت لأبي الحسين زيد بن عليّ بن الحسين بن عليّ بن أبي طالب عليهالسلام كلام فاطمة
الصفحه ٦٠٨ : في ناحية البيت.
ولكن لسميّه وابن
أخيه وشبهه في المأساة ( المحسن السقط بن الحسين عليهالسلام ) مشهدٌ
الصفحه ٦١١ : الكوفة كتابة عريضة : عمّر هذا المكان المبارك ابتغاء لوجه الله وقربة إليه على اسم مولانا المحسن بن الحسين
الصفحه ٩٨ : عليهمالسلام ، قيل : وبأسمائهم سمى النبي الحسن
والحسين والمحسّن.
٢٩ ـ
القلقشندي ( ت ٨٢١ هـ ) ذكره في مآثر
الصفحه ٩٩ : والحسين فسماه النبي محسّن.
٣٨ ـ
النبهاني ( ت ١٣٥٠ هـ ) ذكره في الشرف المؤبد لآل محمد (٣)
في حديث الاكتنا
الصفحه ١٠١ : الحسن والحسين ؟ فمثلاً :
لماذا لم يذكروا لنا
اسم القابلة التي تولّت أمر ولادته ، فقبّلت أمه الزهرا
الصفحه ١٠٩ : : أروني ابني ما سميتموه ؟ قلنا : حرباً ، قال : بل هو حسن ، فلما ولد الحسين فذكر مثله ،
قال : بل هو حسين
الصفحه ٢٩٦ : وغير ذلك ، وتسليمها إلى محمد بن يحيى بن الحسين بن زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ، ومحمد بن
الصفحه ٥٨٢ : الحسيني
في كتابه ( الحسين ) ط السلفية سنة ١٣٤٩ بالقاهرة ، نقل مكرراً (٣).
٩ ـ أحمد زكي صفوت في
كتابه
الصفحه ٦١٧ :
٥٨ ـ تحفة الطالب ـ الحسين
السمرقندي ( نشر في مجلة تراثنا ، العدد ٣ ـ ٤ من السنة السادسة عشرة