الصفحه ١١٣ : : ثقل ابن لفاطمة فبعث إلى النبي صلىاللهعليهوسلم ، الحديث ، وفيه مراجعة سعد بن عبادة في البكا
الصفحه ١٢٩ :
القدامى يذكرون خبر إسقاط المحسن وينسبونه إلى الشيعة ، ثم هم لا يزيدون على ذلك نفياً ، أليس يعني ذلك هو
الصفحه ١٤٣ : تحتاج إلى إثبات ، وبين أيدينا كتابه المصنف وهو موسوعة جليلة ، وكل ما وقفنا عليه من أحاديث الفضائل وجدنا
الصفحه ١٤٦ : الحسكاني في شواهد التنزيل عن جماعة بسنده عن الحسين بن الحكم الحبري بسنده إلى مجاهد ، وقال : رواه عنه
الصفحه ١٧١ :
٥ ـ
كتاب ( الإمامة والسياسة ) لابن قتيبة ، وشهرة نسبة الكتاب ـ أيّ كتاب كان ـ إلى مؤلف ما
الصفحه ٢١٣ : مصادر المؤرّخين الذين مرّ ذكرهم والتعريف بهم ، وربما أشرنا إلى ما عند غيرهم مما يوافق ما عندهم.
فماذا
الصفحه ٢٤٩ : خبر مجيئ عمر إلى فاطمة يريد منها منع علي والزبير من الاجتماع في بيتها ، وتهديدها بقوله : وأيم الله ما
الصفحه ٢٥١ : الله صلىاللهعليهوسلم : « انّ الله تعالى عهد إليَّ في علي عهداً ، إنّ علياً راية الهدى ، وإمام
الصفحه ٢٥٧ : بن حنبل إخراجه مرّة ثانية برقم : ٧٩ بالسند إلى أبي سلمة ، ثم رفعه هنا عن أبي هريرة ، ببركة
وجوده تم
الصفحه ٢٥٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأنّه لمستند إلى
صدر علي ، وهو الذي غسّله ... (١).
ولمزيد من البحث حول
الصفحه ٢٧١ : نورّث ) مخصوص ببعض ما يخلّفه دون بعض ، ولذلك نسب عمر إلى علي وعباس أنّهما كانا يعتقدان ظلم من خالفهما في
الصفحه ٢٧٦ :
أرسلت
إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله صلىاللهعليهوسلم مما أفاء الله على رسوله ، وفاطمة
الصفحه ٢٩١ :
تبايع
، فلم يزل به حتى مشى إلى أبي بكر ، فقام أبو بكر إليه فاعتنقا وبكى كل واحد إلى صاحبه
الصفحه ٢٩٤ : مأخذها بعدُ ، فقال أبو بكر : أتقولون هذا لشيخ قريش وسيدها ؟ ثم انطلق أبو بكر إلى النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٣٤ : ، وأخذ الناس إلى البيعة بالرهبة ، وقد احتجزوا بالأزر الصنعانية وبأيديهم عسيب النخل يخبطون الناس إلى