الصفحه ٤٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، لماذا لم يعدل إلى ما يرادف ذلك في
المعنى كالهيجاء والوغى والقتال والنزال والطعان ، فينال بذلك
الصفحه ١٣١ : الحاضر ، وقد وردت روايات أهل البيت في ذلك ، بل لقد وردت رواية نبوية تشير إلى وقوع الحدث قبل وقوعه ، وهي
الصفحه ٢٣٥ :
إلى
أحد ، وهو الذي كان يأمر الناس بالوصية ، فسأل عبد الله بن أبي أوفى ، وهذا الآخر يقول له
الصفحه ٢٦٤ :
إلى فاطمة منها شيئاً ، فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت ، وعاشت بعد النبي
الصفحه ٢٩٧ : الله ... أمر بردها إلى ما كانت عليه قبل المأمون.
ما ذكره الطبري :
الثالث عشر : محمد بن جرير الطبري
الصفحه ٣٠٢ :
يمنع
من الدنو إلى الجثمان الطاهر ، فلا يدع أحداً يجترئ أن يكشف عن وجهه ؟ وفي كلا الاحتمالين لا بد
الصفحه ٣٤٣ :
إلى
بيت علي بن أبي طالب ، ومعهم الزبير ، وكان يعدّ نفسه رجلاً من بني هاشم ، كان علي يقول : ما
الصفحه ٣٥٥ : دفعت آلةَ رسول الله ودابّته وحذاءَه إلى علي ، وأمّا ما سوى ذلك فإنّي سمعتُ رسول الله
الصفحه ٣٧٨ :
فإن قالوا : فقد قال
تعالى : ( فَهَبْ لِي مِنْ
لَدُنْكَ وَلِيًّا يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ
الصفحه ٣٩٦ : بقوله : ( وَيَرِثُ مِنْ آلِ
يَعْقُوبَ ) (٢) ؛ لأنّه لا يرث أموال آل يعقوب في
الحقيقة وإنّما يرث ذلك غيره
الصفحه ٤٤١ : الثالث : قال (٢) : ثم انّ أبا بكر بعث عمر بن الخطاب
إلى علي ومن معه ليخرجهم من بيت فاطمة رضياللهعنها
الصفحه ٥٢٤ : الخطبة في كتابه دلائل الإمامة (١)
بستة أسانيد تنتهي إلى ابن عباس ، وإلى زينب بنت أمير المؤمنين ، وإلى عبد
الصفحه ٥٨٧ : ، وبينهما من التغاير ما يثبت ذلك.
وأخيراً مهما كانت
تلك النقاط ذات دلالة على نفي النسبة إلى ابن قتيبة
الصفحه ٣٩ : ، فالحديث مضاف إلى إرساله إذ لم يدرك أبو إسحاق الإمام عليّ بن أبي طالب عليهالسلام ليروي عنه ، فأبو إسحاق في
الصفحه ١١١ : بوجود المحسن إلى القيل فيه ، ونسبته إلى القيل وإن كانت تشعر بالتمريض كما يقولون ، إلّا أنّه باح بما