الصفحه ٥٩٨ : كرهت ذلك فلك فيه نظرة ما شئت.
وهذا النص لا يوجد
منه في ص ٢٠٦ ط محققة إلّا قوله : ( وأمّا عبد الله بن
الصفحه ٦٢٧ : .
٢٦١ ـ نظرية الإمامة
ـ أحمد محمود صبحي ، ط مصر.
٢٦٢ ـ نظم درر
السمطين الزرندي ، ط النجف.
٢٦٣ ـ نفح
الصفحه ١٢١ : عليهالسلام فلمّا رآه بكى ، ثم قال : «
إليّ إليّ يا بني »
، فما زال يدنيه حتى أجلسه على فخذه اليمنى ، ثم أقبل
الصفحه ٢٩٦ :
ولما كانت سنة ٢١٠
أمر أمير المؤمنين المأمون عبد الله بن هارون الرشيد ، فدفعها إلى فاطمة ، وكتب
الصفحه ٢٢٩ : لقرابة رسول الله صلىاللهعليهوسلم أحرى إلي أن أصل من قرابتي ، والله ما
ألوت في هذه الأموال التي كانت
الصفحه ٢٥٦ : ، وأمرهما إلى من ولي الأمر ، قال : فهما على ذلك اليوم.
النص الرابع : وأخرج في المسند (١) ، قال : حدّثنا
الصفحه ٢٨٣ : ؛ وبقي عمر ومعه قوم فأخرجوا علياً فمضوا به إلى أبي بكر ، فقالوا له : بايع ، فقال : إن أنا لم أفعل فمه
الصفحه ٥٧٩ : الكتاب مؤسسة الحلبي وشركاه للنشر والتوزيع ، ونأى عن الخوض في مسألة صحة نسبة الكتاب إلى ابن قتيبة أو عدمه
الصفحه ٢٠٤ : .
وأما اللاتي تركتهنّ
: فوددت أنّي يوم أتيت بالأشعث بن قيس أسيراً كنت ضربت عنقه ، فإنّه تخيل إليّ أنّه لا
الصفحه ٢٩٠ :
النص التاسع (١)
: بسنده عن جابر بن
عبد الله قال : قال العباس لعلي : ما قدمتك إلى شيء إلّا تأخّرت
الصفحه ٣٥٨ : جليل ، فصرم عبد الله بن عمر البازيار ذلك التمر ، وجّه رجلاً يقال له بشران بن أبي أميّة الثقفي إلى
الصفحه ٥٠٩ : من خيبر ، فقال أبو بكر : سمعت النبي صلىاللهعليهوسلم يقول : ( لا نورث ما تركنا صدقة ،
إنّما يأكل آل
الصفحه ٥٥٧ :
وحسبنا أن نتبصر قوله
تعالى : ( أَفَمَنْ يَهْدِي
إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ أَمَّنْ لَا
الصفحه ٦٠٣ :
سطر
، وهذا منه قلة تدبّر في كلام ابن قتيبة ، فهو يعني بالجعفرية الفرقة التي تنسب إلى أبي عبد
الصفحه ٦٠٩ :
جرى
على آله من بعده من سبي العيال والأطفال من كربلاء إلى الكوفة وفيها إلى الشام ، وكانت الطريق