الصفحه ٢٦٥ : نشر إلى ما
ذكرناه هنا من روايته الثانية بسنده الآخر عن الزهري.
ومع أنها أوفى مما
ذكره في باب مناقب
الصفحه ٤٣٤ : ثوبه يوم توفي واحتضانه إياه إلى أن قبض ).
عن عائشة قالت : قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما حضرته
الصفحه ٤٣٨ : ؟ وكم سنّه يوم مات ؟ وأين دفن ؟ سؤال بعد سؤال ولا جواب.
وأخيراً نعود إلى
الرياض النضرة لنقطف من
الصفحه ٤٨٠ : . ( ق ) (٢) وقال : هذا مرسل حسن باسناد صحيح.
أقول :
لو أغمضنا النظر عن الإرسال وعن زعم صحة الإسناد ، فالخبر ليس
الصفحه ٦٣٠ : المصنفين ................................... ١٤١
٣
ـ نظرة في المصادر
الصفحه ١٢ : وهالة من العنعنة ، تنفي ـ في نظر القاصر طبعاً ـ عنه معرّة النقد الخارجي وهو السند ، كما تضفي عليه نسجاً
الصفحه ١٥٣ :
الكتابين
باختصار في نظرة على المصادر ، ونحيل القارئ إلى الملاحق الآتية في آخر الكتاب ( الملحق
الصفحه ١٥٤ : ممّن ترجم لابن عبد ربه ، إغضاؤهم عن نصبه ، فلم يذكروا ـ ولو على نحو الاشارة ـ إلى ذلك ، فقد كان ناصبياً
الصفحه ١٦٨ :
هؤلاء
أطراف تحوم حولهم الشبهة ، ولذلك كان علينا أن نلقي نظرة عابرة على بعض المصادر التي سننقل
الصفحه ٢١٢ : بصحيح ؛ لأنّ ولاية أبي بكر إذا كانت هي التي اقتضاها الدين ، والنظر للمسلمين في تلك الحال ، وما عداها كان
الصفحه ٢٢٤ :
البخاري في صحيحه في باب رجم الحبلى ، وأحمد في المسند ، وفيه عدّة مواقع للنظر وكلها عليها علامات استفهام
الصفحه ٢٣٩ : ، وفي تاريخه أيام القضاء مخازي أخلاقية ، يراجع عن بعضها كتاب ( علي إمام البررة ) (١) ، ومع غض النظر عن
الصفحه ٣٠٥ : ، لذلك نود تنبيه القارئ إلى ما فيه سنداً ومتناً من مواقع للنظر.
أما من ناحية السند
فقد رواه الطبري عن
الصفحه ٣٠٦ :
١ ـ
جاء في الخبر : « ثم انطلق إلى المنبر فوجد عمر بن الخطاب قائماً يوعد الناس ... فتكلم أبو بكر
الصفحه ٣٥٧ : وقعت في يده نظر فيها وبكى ، وقال للذي على رأسه :
ناد أين وكيل فاطمة ؟ فقام شيخ عليه دُرّاعة وعمامة وخفّ