الصفحه ٣٣٣ : أبي بكر فلتة وقى الله شرّها ... إلى آخر كلام عمر
، وقد مرّ نحوه عند البخاري وغيره.
واللافت للنظر أنّ
الصفحه ٣٤٧ : إلى الناس ، يذكّرهم فضله وقرابته ، ويقول للمهاجرين : خَصَمْتُم الأنصار بكونكم أقرب إلى رسول الله
الصفحه ٤٢٠ : منهما ، إلى غير ذلك من فنون التظلّم والشّكاية ، وهو طويل متّسع ، ومن أراد استقصاء ذلك فلينظر في كتاب
الصفحه ٤٧٧ : النظر عن شرعية انتقالها إلى عمر بن عبد العزيز ، فهل صحيح أنّ عمر قال : كانت له ـ لرسول الله
الصفحه ٤٨٤ : :
أ ـ قرأنا أنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أوصى إلى علي ، كما في حديث ابن عباس وأم سلمة ، فقد قال ابن عباس
الصفحه ٤٣ : هو اسم المعنى ؟ أم اسم العلم ؟ ومن المراد منهما في الحديث ؟
إذا رجعنا إلى المصدر
الأول والحديث
الصفحه ٢٧٧ : الله لو رجع الأمر إليّ لقضيت فيها بقضاء أبي بكر.
أقول :
وهذا الخبر لا يصح سنداً لجهالة النميري بن
الصفحه ٢٩٩ : أحداً أجرأ على الله منه ، كان يأخذ أحاديث الناس فيقلب بعضها على بعض ... إلى غير ذلك من أقوال في تجريحه
الصفحه ٣٧٥ : الاخلاق والشّيم ،
فأما العقائد الراسخة فلا سبيل إلى زوالها !
القسم الثاني : في النظر في أنّ النبيّ
الصفحه ٣٨٥ :
قال : وليس لهم أن
يقولوا : إنّ التخصيص بأخبار الآحاد يستند أيضاً إلى علم ، وإن كان الطريق مظنوناً
الصفحه ٤٥٥ : بيد أبي بكر فقال : هذا صاحبكم فبايعوه ، ثم انطلقوا ، فلما قعد أبو بكر على المنبر نظر في وجوه القوم فلم
الصفحه ٤٧٢ : العقيلي : في حديثه نظر ، وبقية رجاله وثقوا.
النص الخامس (١)
: عن أم الفضل بنت
الحارث ـ وهي أم ولد العباس
الصفحه ٥٢٠ : فالرفع هو المروي ومدعي النصب مبطل.
وهذا الذي ذكره
الوشتاني لم يأت فيه بجديد ، بل سبق إلى ذكره من قبل
الصفحه ١٢٦ : السنة كالذهبي وابن حجر في مقامات أخرى.
وإذا أمعنّا النظر في
أعداد الأصناف الثلاثة نجدها جميعاً ناهزت
الصفحه ١٤٩ : ، يظنّون أنّه من الملائكة ) ؟! وقال آخر : ( نظرة من أحمد تعدل عبادة سنة ) إلى غير
ذلك من مزايدات في