الصفحه ٩٦ :
١٨ ـ
ابن الأثير ( ت٦٣٠ هـ ) في اُسد الغابة (١) ، وقد مرّ حديثه في الباب الأول برقم ( ١١ ) من سلم
الصفحه ١٢٦ :
٢٥ ـ
مؤلّف نسمات الأسحار قال في كتابه (١) : ( ومحسناً أسقطته سقطاً ).
هذه أسماء الذين
ذكروا أنّ
الصفحه ١٥٤ :
ومن تآليفه ( أحاديث
غدير خم في مجلدين ) رآه ابن كثير ، ونصّ عليه غيره باسم كتاب ( الولاية ) فهذا
الصفحه ١٥٥ :
على
يديه كتاب ( ارجوزة ابن عبد ربه ) يذكر فيه الخلفاء ويجعل معاوية رابعهم ، ولم يذكر علياً فيهم
الصفحه ٢٠٢ :
والآن لنقرأ حديث أبي
بكر مع عبد الرحمن بن عوف في مرضه الذي مات فيه ، وما لحقه من ايهام واستبهام
الصفحه ٢٢٢ :
واحد
من الناس أيّ عهد أو عقد يمكن أن يحتج به بعد ذلك ، وهي لفتة بارعة تدلّ على حنكة وحزم في مثل
الصفحه ٣٤٧ : ميّتان ـ وتارة بالأنصار ، وتارة ببني عبد مناف ، ويجمع الجموع في داره ، ويبث الرسل والدعاة ليلاً ونهاراً
الصفحه ٣٧٥ : المسلمين ، وأعلام المهاجرين ! وليس ذلك بقادح في علوّ شأنهم ، وجلالة مكانهم ، كما أنّ مبغضي الأنبياء وحسدتهم
الصفحه ٣٨٥ : ، ويشيروا إلى ما يدّعونه من الدّلالة على وجوب العمل بخبر الواحد في الشريعة ، وأنّه حجّة ، لأنّ ذلك مبنيّ من
الصفحه ٣٩٩ : ، ولم يثبت عصمة أبي بكر فينتفي عن أفعاله التناقض.
قلت :
لا يشكّ أحد في أنّ أبا بكر كان عاقلاً ، وإن
الصفحه ٤٠٠ :
غُسِّلَ
عليهالسلام أخذت ابنته ثيابه
الّتي مات فيها ، وهذه عادة الناس (١) ، على أنّا قد ذكرنا
في
الصفحه ٤١٥ :
فأمّا إنكار أبي عليّ
لأن يكون النحل قبل ادعاء الميراث وعكسه الأمر فيه ، فأوّل ما فيه أنّا لا نعرف
الصفحه ٤٢٠ : منهما ، إلى غير ذلك من فنون التظلّم والشّكاية ، وهو طويل متّسع ، ومن أراد استقصاء ذلك فلينظر في كتاب
الصفحه ٤٥٦ :
تكرر
ذكره في الخبر خمس مرّات ، بينما ترضّى عن صاحبه أبي بكر ثلاث مرّات ، وليس هذا بشيء إزاء شنعته
الصفحه ٤٥٧ : سعيد في شرف النبوة ، وعنه المحب الطبري في الرياض النضرة (١).
وقوله السادس : «
رأيت على باب الجنة