الصفحه ٣٩١ : والحكمة والعلم والنبوّة ».
قال : فلما وصل الأمر
إلى عليّ بن أبي طالب عليهالسلام كُلّم في ردّ فَدَك
الصفحه ٣٩٣ :
فأمّا قوله :
أتجوّزون صِدقَه في الرواية أم لا تجوزون ذلك ؟ فالجواب : إنّا لا نجوّزه ، لأنّ كتاب
الصفحه ٤١٢ : القصة شبيهة
لقصة فاطمة عليهاالسلام ، لأنّ خزيمة اكتفى في العلم بأنّ
الناقة له صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٣٣ :
النص الثاني : قال (١) : وخرّج أبو الحسن علي بن محمد القرشي
في كتاب الردة والفتوح : أن بيعته ـ علي
الصفحه ٤٩٦ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : « اشتد غضب الله ، وغضب رسوله ، وغضب ملائكته على من هراق دم نبي وآذاه في
الصفحه ٥٤٠ : ، إلا أن يدعوا الصلاة ، ويستحلّوا الحرام في حرم الله ، فمن فعل ذلك منهم فهو كافر.
يا علي ! بنا فتح
الصفحه ٥٤٤ :
الفاطميين بمصر : وأنتم تدّعون ما هو في الظهور أعظم من هذا ، من انّ فاطمة عليهاالسلام ضُربت وقُتل جنينها في
الصفحه ٥٥١ : القيامة معه »
(٤).
هذه أربعة أحاديث
نبوية فصيحة صريحة في عقوبة المعتدي بالاخافة والترويع ، فهل يعقل انّ
الصفحه ٥٦٣ : ولو كان من أعظم أهل العدالة بمهما شهد من الاُمور مما يقبل فيه شهادة أمثاله قبلت شهادته ، والبخاري
الصفحه ٦١١ : شاء الإطلاع على ذلك فليرجع إلى تاريخ مشهد الإمام الحسين في حلب ، تأليف السيد حسين يوسف مكي العاملي
الصفحه ٦٢٨ :
٢٧٥ ـ الوافي
بالوفيات ـ الصفدي.
٢٧٦ ـ وفيات الأعيان
ـ ابن خلكان.
٢٧٧ ـ وفيات الأعيان ـ
الخطيب
الصفحه ٦٣٠ : المصنفين ................................... ١٤١
٣
ـ نظرة في المصادر
الصفحه ٢٥ : شأن حرب هو محسِن أو محسّن.
الرابع
من المصادر هو مسند أحمد بن حنبل (١) ( ت٢٤١ هـ ) ، فقد ورد فيه
الصفحه ٤٧ :
المراد بحرب هو اسم العلم الشخصي ، هو قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : ( ما شأن حرب ) ؟ كما مرّ في الحديث
الصفحه ٥٦ : قاعدة عليّ عليهالسلام الصُلبة في الإسلام ، فيجعلوا من
آبائهم وأجدادهم شخوصاً محببة ، يتمنّى إنسان مثل