الصفحه ١٤١ : من الذاكرة ، وفي هذا بلاء عظيم ، وسيأتي مزيد عن هذا في مواقف علماء التبرير.
والآن إلى معرفة
الصفحه ١٩١ : عندك هم حفظة الآثار ونقلة الأخبار ، وغير متهمين عليك في ولائهم وانتمائهم لمن تتولّى ، وقد اعتدى بعد ما
الصفحه ١٩٩ : ؟
ج :
نعم ، لقد أخرجوهم يتلّونهم تلّا ، حتى قادوا علياً كما يقاد الفحل المخشوش ـ يعني الذي يجعل في أنفه
الصفحه ٢١٦ : يقول قائل : والله ما نجد الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله ، وإنّ الرجم في كتاب الله حق
الصفحه ٢٣٥ : : طلحة بن
مصرف ، وصفه ابن سعد في طبقاته (١) ، فقال : وكان قارئ أهل الكوفة يقرأون عليه القرآن ، فلما رأى
الصفحه ٢٥٥ : عليها ، وهو لا شك أنّه قد قرأ آية التطهير في سورة الأحزاب : (
إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ
الصفحه ٢٧٤ : فيه خير ، أوصيكم بثلاث : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم ». قال
الصفحه ٢٨٨ : ، وما يوم الخميس ؟ اشتدّ فيه وجع رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وبكى ابن عباس طويلاً ، ثم قال :
فلما
الصفحه ٢٩٤ : أخوتي لعلكم غضبتم ؟ فقالوا : يغفر الله لك يا أبا بكر.
أقول :
وليتني أدري ماذا كان يقول أبو بكر في نفسه
الصفحه ٣٠٢ : ذلك من حقه ؟ وقد مر في مثلثاته ما ينافي هذا العرض.
٥ ـ
ما باله يرشح عمر وأبا عبيدة للأمر ، ثم هو
الصفحه ٣٥١ :
وجميع
ما نورده في هذا الفصل من كتاب أبي بكر أحمد بن عبد العزيز الجوهري في السقيفة وفَدَك ، وما
الصفحه ٣٥٦ : منه في سبيل الله ، فما تصنعين بها ؟ قالت : أصنع بها كما يصنع بها أبي ؛ قال : فلك عليَّ الله أن أصنع
الصفحه ٣٥٨ : صلىاللهعليهوسلم عن حالها التي كانت عليها في عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ولأعملنّ فيها بما عمل فيها رسول
الصفحه ٣٧١ :
أرأيت
عليّاً حين ولي العراق وما ولي من أمر الناس كيف صنع في سهم ذوي القربى ؟ قال : سلك بهم طريق
الصفحه ٣٩٠ : زعمتم ذلك خوف الفتنة : ( أَلَا فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكَافِرِينَ