الصفحه ٤١٠ : غرضهم القدح في الإسلام.
وحكي عن أبي عليّ
أنّه قال : ولما صار غضبها إن ثبت كأنّه غضب رسول الله
الصفحه ٤٣١ : لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي ) (١) أقوى من ذلك في الشبهة. ثمّ حمل تمنّيه
على أنّه أراد سماع شيءٍ مفصّل ، أو أراد
الصفحه ٤٨٦ : التي أنقذت حياة الإمام بخروجها
خلفه ، فكان لخروجها أثر كبير في الناس ، فخشي أبو بكر أن ينفلت الأمر
الصفحه ٤٩٥ : عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي
الْقُرْبَىٰ ) (١).
وأقرب الناس إليه هم
أهل بيته : ( علي وفاطمة
الصفحه ٥١٢ :
ذلك
، فوالذي بإذنه تقوم السماء والأرض لا أقضي فيها قضاء غير ذلك حتى تقوم الساعة ، فإن عجزتما عنها
الصفحه ٥١٣ : الله قد كان خص رسوله صلىاللهعليهوسلم في هذا الفيء بشيء لم يعطه أحداً غيره ، فقال عزوجل : (
وَمَا
الصفحه ٥٢٦ : ؟ فقال :
بمنزلة فتنة ».
وهذا يوضّح لنا معنى
ما ورد في بعض الآثار والأخبار أنّ الناس كفروا وارتدوا بعد
الصفحه ٥٣١ : المؤمنين ! انّ الناس يذكرون الفيء ويزعمون أنّ قاتلنا ( مقاتلنا ظ ) فهو وماله وأهله فيء لنا وولده ، فقام رجل
الصفحه ٥٩٣ :
الملحق الثاني :
كتاب المعارف لابن قتيبة وما لحقه من تحريف وتخريف :
لئن تطرّق الشك في
الصفحه ٦١٨ : النوبخي ، ط الرياض ، عام ١٤٠٣ هـ.
٧٩ ـ جوهرة الكلام في
مدح السادة الأعلام ـ محمود بن وهيب القراغولي
الصفحه ٢٩ : على
الحديث بقوله : هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه ، وتبعه الذهبي في التلخيص ، فذكر الحديث مبتد
الصفحه ٣٧ :
الفَصْلُ
الثَّانيْ
البحث
عن رجال الاسناد
ولنبدأ بهم حسب ذكرهم
في المصادر ، فرجال
الصفحه ٥٨ : له هاشم لهشمه الثريد بمكة ، وفيه يقول مادحه :
عمرو
العلا هشم الثريد لقومه
الصفحه ٩١ :
ورأيي أنّ هذه القصة
لا أصل لها ، لأنّ عمر كما كان شديداً في دينه ، صلباً في حق الله ، كان رحيماً
الصفحه ١٣٢ : تزال بعدي محزونة مكروبة باكية ... ».
وهذا الخبر قد مرّ
بتمامه قبل هذا في ص ١٢١ فراجع.
وقد رواه