الصفحه ٢٢٥ :
يا
أبا بكر ابسط يدك أبايعك ؟ فهذا اعتراف خطير من عمر في شرعية بيعة أبي بكر ، وإنّها لم تكن
الصفحه ٢٢٨ :
وأخرج هذا الخبر
الشيخان في صحيحهما بتحريف متعمد عند البخاري ، حيث حذف جملة ( ظالم فاجر ) في
الصفحه ٢٤١ : بنت رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ونزل في حفرتها هو وعلي والفضل بن
عباس.
وروى ابن سعد (٢)
بسنده عن
الصفحه ٢٥٢ :
ثم قال : «
اتق الضغائن التي كانت في صدور قوم لا تظهرها إلّا بعد موتي ، أولئك يلعنهم الله ويلعنهم
الصفحه ٢٨١ : الأمر خليق وحقيق في فضلك ودينك وعلمك وفهمك وسابقتك ونسبك وصهرك.
قال علي ـ كرّم الله
وجهه ـ : الله الله
الصفحه ٢٩٣ :
٤ ـ
استعمال الرشوة في تثبيت الموقف لأبي بكر على حساب الدين ، ورفض العجوز الأنصارية ومصارحتها بذلك
الصفحه ٣٠٠ : في
تقييم الصحابة ، فإنّ عمر رمى أناساً بالنفاق لأنّهم زعموا أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قد
الصفحه ٣٠٤ :
رسول
الله صلىاللهعليهوسلم وأبو بكر في طائفة
من المدينة ، فجاء فكشف الثوب عن وجه فقبله وقال
الصفحه ٣٢٦ : أخرجهم بتلابيبهم يساقون سوقاً عنيفاً حتى بايعوا أبا بكر » كما في النص الخامس ، وباقي النصوص كلها تدل على
الصفحه ٣٤١ : انّ بيعة أبي بكر كانت بالاختيار والإجماع ، وهذا قول أحدهم وهو يذكر الإكراه لمن كان في السقيفة أو كان
الصفحه ٣٥٣ :
ثم ذكرت كلاماً
طويلاً سنذكره فيما بعد في الفصل الثاني ، تقول في آخره : «
ثم أنتم الآن تزعمون أن
الصفحه ٣٦١ : صدقة » قال : وكانت هذه الصدقة بيد علي عليهالسلام ، غلب عليها العباس ، وكانت فيها
خصومتهما ، فأبى عمر
الصفحه ٣٦٤ : ء العباس وفاطمة إلى أبي بكر يطلبان الميراث ، على ما ذكره في خبر سابق على هذا الخبر ، وقد أوردناه نحن ! وهل
الصفحه ٣٨٩ : نجم قرن الشيطان ، أو فغرت فاغرة قذف أخاه في لهواتها ، ولا ينكفي حتى يطأ صماخها باخمصه ويطفيء عادية
الصفحه ٤٠٣ : منعها ميراثها
، وبخسها حقّها ، واعتلّ عليها ، وجلح في أمرها ، وعاينت التهضم ، وأيست من التورع ، ووجدت