الصفحه ٧ : أَنْتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِي مَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ * وَلَوْ أَنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا
الصفحه ١١ : لنهتدي لولا أن هدانا الله.
اللهم اهدني لما
اختلف فيه من الحق بإذنك ، إنّك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم
الصفحه ١٩ : ، حديث حسبه بعضهم من المفاخر ، فشاع ذكره في المصادر ، ورواه الحاضر عن الغابر ، من معاندٍ وناصرٍ.
وبين
الصفحه ٢٤ : المصادر هو مسند أبي داود الطيالسي (١) ( ت ٢٠٤ هـ ) ، فقد ورد فيه الحديث مرّة واحدة كما يلي :
حدّثنا أبو
الصفحه ٢٧ :
كلاهما
عن إسرائيل إلى آخره ، والحاكم وقال : صحيح الاسناد ، وأحمد ، وقال الحافظ في الإصابة
الصفحه ٣٣ :
ثم ورد في المصدر
المذكور الحديث الآخر : وعنه ـ عن عليّ ـ قال : لما ولد الحسن سميته حرباً ، وكنت
الصفحه ٥٣ :
النقطة
الثالثة ماذا يعني إصرار الإمام في تسمية أبنائه بحرب ؟
النقطة الثالثة : ماذا كان
الصفحه ٨٠ : شيعته بها ، ويأمرون بسبّه بها.
وما حديث سهل بن سعد
الساعدي إلا في ذلك ، قال أبو الفرج في مقاتل
الصفحه ١٢١ :
٦ ـ
الحافظ محمد بن يوسف الكنجي الشافعي ( ت ٦٥٨ هـ ) ، حكى في كتابه كفاية الطالب (١) عند ذكر أولاد
الصفحه ١٤٦ : : حدّثنا محمّد بن عمرو السوسي ، قال : حدّثنا نصر بن مزاحم ، عن عمرو بن سعيد ، عن ليث ، عن مجاهد في قول الله
الصفحه ١٧٩ :
عمر
بإحراق البيت على من فيه ، وخرجت فاطمة عليهاالسلام
تدافع وتمانع ، واستنكرت فئات من الناس
الصفحه ١٨٥ : سيئة يحتج بها عند من لا حريجة له في الدين.
وحسبنا شاهداً واحداً
نتلوه عليك ، وذلك ما رواه المسعودي في
الصفحه ١٩٨ : والأحلام من بحر لجيّ في دجنة ليل الظلام ، فإلى قراءة المسائل والجواب الحاصل.
س / ١ :
هل كان هجوم على بيت
الصفحه ٢٠١ : علماء التبرير التي ساقوها ، ايغالاً في التحوير والتزوير ، ليخفوا حقائق الأمر الواقع ، ستراً على الشخوص
الصفحه ٢٢١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والقرآن فيه : ( إِنَّكَ مَيِّتٌ
وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ ) (١) وفيه : (
وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ