الصفحه ١٣٦ :
١ ـ وقفة مع المؤرّخين :
والحاجة إليها لا
لمحاسبتهم فقط على مواقفهم المتخاذلة في تسجيل
الصفحه ١٤٨ : حقّقنا في صحة تلك النسبة ، لرأينا الأولى أن تسمى بسيرة ابن إسحاق برواية ابن هشام ، أو باختصار ابن هشام
الصفحه ١٧٣ : أشير إلى بعضهم هنا وأترك ذكر المثلثات ، إذ سيأتي تمام ذكرها في بداية الفصل الثالث في أول ( نصوص يجب أن
الصفحه ١٨١ : لا شك بأنّ الصورة أصابها من التلميع والتصنيع ، إمعاناً في تضييع التشنيع.
لذلك تبينت الصورة
باهتة
الصفحه ٢٠٤ :
ساعدة
كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين ـ يريد عمر وأبا عبيدة ـ فكان أحدهما أميراً وكنت وزيراً
الصفحه ٢٢٧ :
وهذا الخبر رواه ابن
كثير في تاريخه (١) ، وفيه : انّ خالد قدم وعليه جبّة
ديباج ، فلما رآها عمر أمر
الصفحه ٢٢٩ :
نبايعك
إنكار لفضيلتك ، ولا نفاسة عليك بخير ساقه الله إليك ، ولكنّا نرى أنّ لنا في هذا الأمر حقاً
الصفحه ٢٣٨ : أو سقطت يده ، فجمع الله ريقي وريقه في آخر ساعة من الدنيا وأول يوم من الآخرة.
فأين ما في هذا الخبر
الصفحه ٢٥٨ : ونحري (٢).
ومنها : كان صلىاللهعليهوسلم في حجري حين نزل به الموت (٣).
ومنها : مات
الصفحه ٢٧٠ :
١ ـ
قال : ( وليس لمالك بن أوس في البخاري سوى هذا الحديث وآخر في البيوع ).
٢ ـ
وقال : ( تنبيه
الصفحه ٢٨٧ : : سمعاً وطاعة ، فقال له رجل : ما في الكتاب يا أبا حفص ؟ قال : لا أدري ، ولكنّي أول من سمع وأطاع ، قال
الصفحه ٣٠٧ : بذلك في السقيفة ؟ ولكن ليس عصيّاً الافتعال ما دام مبعثه الانفعال وتغيير حقيقة الحال.
٣ ـ
جاء في الخبر
الصفحه ٣١٠ :
فهذا الخبر وإن كان
في إسناده إرسال إذ لم يدرك مالك بن دينار ( ت ١٣٠ هـ ) حوادث السنة الحادية عشرة
الصفحه ٣٢٨ :
النص الأول : روى في ترجمة أبي بكر في الاستيعاب بسنده عن محمد بن سيرين قال : لما بويع أبو بكر
الصفحه ٣٣٨ : بن عبادة ، وآخرين لم يذكرهم ابن الأثير هنا ، وهم مذكورون في المصادر الأخرى كالمقداد الذي أخرجوه من