الصفحه ٥٦٢ :
فيها
، ثم نسخت الآية بعد أن صارت عاراً عليهم ، وفضيحة إلى يوم القيامة بقوله جل جلاله
الصفحه ٥٩١ : جميع فاقتلوه كائناً من كان ».
وسوّوا بينه في الفضل
وبين أهل الشورى ، لأن عمر لو تبيّن له فضله لقدّمه
الصفحه ٥٩٤ : هوامش صفحاته في جملة من طبعاته القديمة في الهند أو الاستانة أو مصر ، حيث الهوامش مملوءة باختلاف نسخ
الصفحه ٥٩٥ : أعين الناس ، خصوصاً فيما يتعلّق بأنصار الخلافة في أحداث السقيفة وما بعدها ، وللتدليل على هذا نذكر بعض
الصفحه ٦٠٠ :
والآن إلى شواهد مما
فاته من بسائط المعرفة في التحقيق ، وهي مما زاغ عنه نظر المرحوم الدكتور الناقد
الصفحه ٦٠٨ :
وزاد عليه شاعر آخر
فقال :
لا
تأمن الدهر إنّ الدهر ذو غير
وذو
لسانين في
الصفحه ٤٦ : ، ولم يكن راغباً في إثارتها ، لولا بغي البغاة عليه ، من ناكثين وقاسطين ومارقين ، ومع ذلك كله كان لا
الصفحه ٦٥ :
النقطة
الخامسة في كنى الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام
النقطة الخامسة : في كنى الإمام
الصفحه ٦٦ :
كنّاه
بها مراراً حين يراه في كل مرّة متوسداً التراب وقد أثر فيه ، فيقول له : أنت أبو تراب ، وتلك
الصفحه ٧٩ : ء الأكمة من تعتيم وظلمة لتضليل الأمة ؟
لقد سبق منّا في
استعراض البيانات السابقة ما انتهينا إليه من
الصفحه ١٠٨ :
١٦ ـ
سبط ابن الجوزي في تذكرة الخواص (١) قال : وذكر الزبير بن بكار ولداً آخر من فاطمة بنت رسول
الصفحه ١١٦ : الفاضحة ، فإنّ ولادة الحسين كانت في الثالث أو الخامس من شعبان السنة الرابعة من الهجرة على أكثر تقدير
الصفحه ١١٩ : ء الثلاثة بأسماء ولد هارون ،
وقد مرّ بنا في الباب الأول مصادر أهل السنة ؟
وفي كتاب هذا الرجل
موارد كثيرة
الصفحه ١٢٣ : حكى أيضاً في كتابه (١)
قول الحافظ المزي في تهذيب الكمال : ( ومحسن درج سقطاً ) ولم يعقب عليه بشيء ، فهو
الصفحه ١٢٩ :
كلامهم
أنه الجهد ، والضعف ، والحزن ، وربما اجتمع إليها اعياء الولادة في غير موعدها ، إن صح أنها