الصفحه ٤٤١ :
ياسر
، والبراء بن عازب ، وأبيّ بن كعب ، ومالوا مع علي بن أبي طالب ، وقال في ذلك عتبة بن أبي لهب
الصفحه ٤٤٢ :
هذا
الأمر أرذل بيت في قريش ، أما والله لأملأنّها خيلاً ورجالاً ، فقال له علي : ما زلت عدواً
الصفحه ٤٥٠ : الثالث : قال في نفس الصفحة : ووقع في جميع الصحابة فيما حكموا فيه بالاجتهاد ، فقال : لا يخلو إمّا أن جهلوا
الصفحه ٤٥١ : نضرة (٣)
، عن أبي سعيد الخدري قال :
قبض رسول الله صلىاللهعليهوسلم واجتمع الناس في دار سعد بن عبادة
الصفحه ٤٥٢ : ، فكتبته له في رقعة وقرأت عليه ، فقال : هذا حديث يساوي بدنة ، فقلت : يسوى بدنة ؟ بل هذا يسوي بدرة.
ثم قال
الصفحه ٤٧١ :
وفيه
عبيد الله بن عبد الرحمن بن موهب ، قال يعقوب بن شيبة : فيه ضعف ، وضعّفه يحيى بن معين في
الصفحه ٤٧٣ :
أقول :
إنّ ابيات الملك الأفضل علي بن يوسف ، وجواب الناصر العباسي مذكورة في جملة من المصادر ، وهي
الصفحه ٤٧٦ :
حجة في ذلك كله على تفضيله على الشيخين ، كما هو مقرر في محله من فن الأصول ؟!
ما ذكره السيوطي
الصفحه ٤٨٨ : مدل بباطل ، أو متجانف لإثم ، أو متورط في هلكة (١).
والآن فهل من حق
القارئ أن يسأل بعد ما قرأ كل الذي
الصفحه ٥١١ : صلىاللهعليهوسلم في هذا المال بشيء لم يعطه أحداً غيره ، قال الله : (
وَمَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَىٰ رَسُولِهِ
الصفحه ٥٣٥ :
إلى الجنة سلا عن الشهوات ، ومن أشفق من النار رجع عن المحرمات
، ومن زهد في الدنيا هانت عليه
الصفحه ٥٤٧ :
يملك
الشجاعة والجرأة فيكتب الحدث كما هو ؟ فهذا الطبري وهو شيخ المؤرخين ألم يقل في أحداث سنة / ٣٠
الصفحه ٥٥٨ : البخاري ومسلم في صحيحيهما ؟ فقال : حق بغير شك.
فقلت : فهل تعرف أنّ
مسلماً روى في صحيحه عن زيد بن أرقم
الصفحه ٥٥٩ :
فقال : نعم هذا صحيح.
فقلت له : تعرف انّ
البخاري ومسلماً رويا في صحيحيهما انّ الأنصار اجتمعت في
الصفحه ٥٦١ : الله تعالى في
سوء صحبتهم ما قال الله جل جلاله : (
وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لانفَضُّوا مِنْ