الصفحه ٩٥ :
١٣ ـ
البيهقي ( ت ٤٥٨ هـ ) ذكر حديثه في دلائل النبوّة (١)
وفي السنن الكبرى ، وقد مرّ ذكره في الباب
الصفحه ١١٨ : ، وذكره منسوباً إلى الشيعة ، فرأى في الثاني ما يخفّف عنه وطأة الصراع ، ويضع عنه مسؤولية الكتمان وإصر
الصفحه ١٢٨ :
فسكوتهم عن جميع ذلك
في المحسن ، مع اعترافهم بأنّه كان ولداً لفاطمة واسمه المحسن ، وأنه مات صغيراً
الصفحه ١٤٢ : فإنّي أنا بيطاره ، فقال : انظروا إلى دجال من الدجاجلة يقول : إعرضوا عليّ علمي (١).
وقد ترجمه الخطيب في
الصفحه ١٦٢ :
أقول :
فمن يقرأ قوله في عينيته من السبع العلويات يجده جاز حد التعصب ، بل وحتى حد الغلو والارتفاع
الصفحه ١٦٧ :
٣ ـ نظرة في المصادر :
إنّما يكون اعتماد
الباحث على المصدر الذي يرجع إليه في التصديق لما
الصفحه ١٨٣ : الجوزي في تذكرة الخواص والسبكي في شفاء الغرام ، والأمر تسري في أرجح المطالب (١) فدخل حديث بعضهم في بعض
الصفحه ١٩٤ :
فإذا تحررنا من بعض
الرواسب ، وأضفنا إلى قراءتنا القرآنية قراءة قوله تعالى في سورة التوبة أيضاً
الصفحه ٢٣٦ :
وثالثهم : هو هذيل ،
ولم ينسب في الخبر ، وفي طبقات ابن سعد (١) الهذيل بن بلال الفزاري ، وقال عنه
الصفحه ٢٤٨ :
ومما يؤكد أنّ البيت
لفاطمة عليهاالسلام ، ما ذكره الزمخشري في الفائق (١)
أنّ معاوية قال يوم صفّين
الصفحه ٢٦٥ :
عروة
عن عائشة ، وأشرنا تعقيباً عليه أنّ أحمد في مسنده ، والبخاري في صحيحه أوردا الخبر بصورة
الصفحه ٢٦٧ : ذلك ، قسمه على قدر حاجتهم ، وكانت الحاجة في بني عبد المطلب أكثر ، ولهذا أعطاهم أكثر (١).
النص الرابع
الصفحه ٣٠٣ : ، فعثر فسقط السيف من يده ، فوثبوا عليه فأخذوه.
وهذا النص هو بنفس
السند في النص السابق إلى زياد بن كليب
الصفحه ٣٠٦ :
١ ـ
جاء في الخبر : « ثم انطلق إلى المنبر فوجد عمر بن الخطاب قائماً يوعد الناس ... فتكلم أبو بكر
الصفحه ٣٠٨ : ، والمفتريات الصراح ما يبعث على العجب من الطبري وهو في علمه وعظيم شأنه أن يروي مثل تلك الأكاذيب ، نحو خبره