الصفحه ٤٦٠ :
وروى ابن قتيبة في
الإمامة والسياسة (١) : فقالت ـ فاطمة عليهاالسلام ـ لأبي بكر وعمر : أرأيتكما إن
الصفحه ٤٦٥ :
٥ ـ
عطية : هو العوفي ، قال الدوري : عن ابن معين : صالح ، قال ابن عدي في الكامل (١) : ولعطية عن
الصفحه ٤٧٢ : صلىاللهعليهوسلم : دعوهنّ فإنهنّ خير منكم. رواه الطبراني في الأوسط ، وفيه محمد بن جعفر بن إبراهيم الجعفري ، قال
الصفحه ٥٠٨ :
على
علي وعباس وقال : ـ تذكران أنّ أبا بكر فيه كما تقولان ، والله يعلم أنّه فيه لصادق بارّ راشد
الصفحه ٥٢٢ : في تهذيب التهذيب (١) ، ومرّ بنا نقل ما قالوه فيه أيضاً ، وذكرنا انّ وفاته كانت في جمادى الآخرة ت سنة
الصفحه ٥٦٠ :
مختاراً
، وانّ البخاري ومسلماً رويا في هذا الحديث ، انّه ما بايع أحد من بني هاشم حتى بايع علي
الصفحه ٥٧٤ :
٤ ـ في الكتاب مزيد
عناية بأخبار الأندلس ، لم يكن لابن قتيبة ولا لغيره من معاصريه في العراق سبيل
الصفحه ٥٧٩ : الكتاب مؤسسة الحلبي وشركاه للنشر والتوزيع ، ونأى عن الخوض في مسألة صحة نسبة الكتاب إلى ابن قتيبة أو عدمه
الصفحه ٢٠ :
أستطيع
أن أنفع القارئ بشيء عن ذلك ، يُلقي الضوء على مخبئات الدسّ الذي جاء متراكماً في كثير من
الصفحه ٣٢ : شبير مشبر.
الحادي عشر من المصادر هو أسد الغابة في معرفة الصحابة لابن الأثير (١)
( ت ٦٣٠ هـ ) ، جا
الصفحه ٣٩ :
ولدى التحقيق في
أسماء شهداء الطف لم أقف على ذكر لهانئ بن هانئ المذكور بينهم ، بينما ورد اسم سعيد
الصفحه ٤٠ :
ومهما يكن حالهم
فلسنا بصددهم ، وإنّما الذي يهمنا أن نقوله : إنّ جميع الأسانيد في الحديث في جميع
الصفحه ٤٩ : هنا بالمحبوبية والمبغوضية ما يراه الإنسان في نفسه.
وإذا رجعنا إلى
الأحاديث التي وردت عن صاحب الشرع
الصفحه ٥٩ :
أقول :
وما ذكره ابن حبيب منسوباً إلى القيل ، فقد ذكره المقريزي في النزاع والتخاصم (١) كحقيقة
الصفحه ٦٩ :
ذلك
يا ترى ؟ وأخرجه الحسكاني في شواهد التنزيل ، والحمويني في فرائد السمطين (١) وغيرهم.
أقول