الصفحه ٢٣٠ : ، وكأن قريشاً أعادت ذكرى الحصار الذي قاسوه منهم في أوائل البعثة بمكة أيام زعيمهم أبي طالب ، وهاهم اليوم
الصفحه ٢٣٤ : ما تركنا صدقة إنّما يأكل آل محمد في هذا المال ، وإنّي والله لا أغيّر شيئاً من صدقات رسول الله عن
الصفحه ٢٦٠ : : فخرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم ويدٌ له على العباس ، ( كما في مسند
أحمد ) (٢) ، أو على الفضل بن عباس
الصفحه ٢٩٨ : بكر إلى أهله بالسُنح.
النص الثاني : رواه الطبري في تاريخه (١) ، بسنده السابق عن ابن إسحاق ، عن يعقوب
الصفحه ٣١٦ :
قال في كتابه مروج
الذهب (١) :
النص الأول : ( ولم يخلّف من الولد إلّا فاطمة عليهاالسلام
الصفحه ٣٢٢ : .
٣
ـ أخرجه الحاكم في المستدرك ٣ : ١٤٠ ، وصححه ، وكذلك الذهبي في التلخيص ، وله
مصادر أخرى كثيرة ، ونحوه
الصفحه ٣٣٦ : عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم في تفسير قوله تعالى : ( قُلْ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا
الصفحه ٣٦٦ :
وهاهنا إشكالٌ آخر ،
وهو قول عمر لعلي عليهالسلام والعباس : وأنتما حينئذٍ تزعمان أنّ أبا بكر فيها
الصفحه ٣٨٣ : يرث بنو عمّه أمواله فينفقوها في الفساد أن يتصدق بها على الفقراء والمساكين ، فإنّ ذلك في يده ، فيحصل له
الصفحه ٣٨٨ :
فأمّا قوله : وليس
ذلك ينقص الأنبياء ، بل هو إجلال لهم ، فمن الّذي قال له : إنّ فيه نقصاً ! وكما
الصفحه ٤٠٥ :
مُحالاً
كونه ، ولا ممتنِعاً في حجج العقول مجيئُه ، وشهد لهما عليه من علّته مثل علّتهما فيه
الصفحه ٤١٦ : فاطمة قد ولدت في آل عثمان ، وآل فلان وفلان ، فعلى من أردّ منهم ؟ فكتب إليه : أما بعد ، فإنّي لو كتبت
الصفحه ٤٣٦ : : لا ، ولكن جعلني رسول الله صلىاللهعليهوسلم علماً ، فمتى قمت فمن خالفني ضل. أخرجهما ابن السمّان في
الصفحه ٤٤٧ : ، قد ألف في الحط على بعض الصحابة ، وهو مع ذلك ليس بثقة في النقل ، ومن عالي ما وقع لي منه ـ ثم ساق
الصفحه ٤٥٨ : ؟ قال : تلك سيدة نساء عالمها وأنتِ سيدة نساء عالمكِ ، أما والله زوجتك سيداً في الدنيا والآخرة ولا يبغضه