الصفحه ٥٩٦ :
وليس من المعقول ولا
من المقبول إتهام ابن شهرآشوب والكنجي بالتواطؤ في التقوّل على ابن قتيبة
الصفحه ٦٠٢ : سقط مطبعي ، فلاحظنا جدول التصحيح في آخر الكتاب ، فلم نجد التنبيه عليه ، وهذا أيضاً عجيب غريب.
و ـ جا
الصفحه ٦٠٩ :
جرى
على آله من بعده من سبي العيال والأطفال من كربلاء إلى الكوفة وفيها إلى الشام ، وكانت الطريق
الصفحه ٣٥ :
الأخيرة
لم ترد إلّا في حديث أبي إسحاق المرسل الذي أخرجه ابن سعد في الطبقات ، ولم ترد في بقية
الصفحه ٨١ : ، لتختفي معالم الجريمة ، ويلفّها الغموض ولا أقل من الشك في مأساة ولادة المحسن السبط ، هل هو مولود أم سقط
الصفحه ١٠٠ : وجه الشبه بين أسماء بني علي وبين هارون أنّ أسماء أبناء كليهما مشتقة من مادة واحدة في اللغة ، غير أنّ
الصفحه ١١٠ :
٢٧ ـ
الشبلنجي في نور الأبصار (١) قال : وأما أولادها فالحسن والحسين والمحسن وهذا مات صغيراً ، وقال
الصفحه ١٣٧ :
ولا شك ليس كلهم على
درجة واحدة في الإعتبار ، ومن ذا الذي يسلم من جرح ، وليس فيهم الأوحدي الذي
الصفحه ١٣٨ : ـ وهي أشبه بما يقع في الأقاصيص الموضوعة منها بما يكون في واقع الحياة.
ثم نعثر فيها على (
الصدفة ) التي
الصفحه ١٤٩ :
٦ ـ
أبو بكر عبد الله بن محمّد بن أبي شيبة ( ت ٢٣٥ هـ ) ، صاحب ( المصنف ) قال عنه الذهبي في سير
الصفحه ١٥٠ : عنه أنّه أصح كتاب بعد كتاب الله ، وقد وردت فيه أحاديث لم يذكرها أحمد في مسنده ، وهكذا طال النقاش بين
الصفحه ١٥٨ :
من
ترجمه من المشارقة والمغاربة ، وحسبنا قول الذهبي في تاريخ الاسلام فيما حكاه عن شيخه محمّد بن
الصفحه ١٨٢ : ولديهما ومن فيه ، وذلك البيت هو الذي بالأمس القريب كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يأتيه ، فيقف عند
الصفحه ٢١٨ : (٢).
وفي هذا الخبر عدّة
وقفات تدعو إلى التأمّل ، نشير إلى بعضها لغرض تنبيه القارئ عليها ، وله رأيه في
الصفحه ٢٢٤ : عمر بن الخطاب : لا يصلح سيفان في غمدٍ واحد ؟ ولكن منّا الأمراء ومنكم الوزراء ....
فارتفعت الأصوات