الصفحه ٢٧٥ : يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم.
أقول :
إنّ هذا الحديث رواه ابن سعد في الطبقات ، وعبد الرزاق
الصفحه ٢٩٩ :
الأسدي
: كلّ شيء كان يحدّثنا ابن حميد كنّا نتهمه فيه ، وقال أيضاً : كانت أحاديثه تزيد ، وما رأيت
الصفحه ٣١٨ :
أقول :
هذا ما أردنا نقله عن كتاب مروج الذهب للمسعودي ، وليس فيه من جديد عما سبق سوى النص السابع
الصفحه ٣٣٠ :
النص الأول : قال في كتابه الملل والنحل (١)
: وأمّا الاختلافات الواقعة في حال مرضه وبعد وفاته بين
الصفحه ٤٠٢ : المجلس بكلمة واحدة في الميراث.
قال المرتضى : فإن
قيل : فإذا كان أبو بكر قد حكم بالخطأ في دفع فاطمة
الصفحه ٤١١ :
فاطمة
عليهاالسلام بما تواترت الأخبار
في ذلك ، والإرادة هاهنا دلالة على وقوع الفعل للمراد
الصفحه ٤٢٩ :
وقوله تعالى : ( أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ )
قيل : معناه في تلاوته ؛ وقيل : في فكرته
الصفحه ٤٣٨ :
وروى لنا في ذكر ولد
فاطمة عليهاالسلام ، عن الليث بن سعد : فولدت حسناً
وحسيناً ومحسناً ... وعن
الصفحه ٤٨٧ : من بعده من يوم بدء الدعوة ،
كما في تفسير قوله تعالى : ( وَأَنْذِرْ
عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ
الصفحه ٥٠٥ : صلىاللهعليهوسلم في هذا الفيء بشيء لم يعطه أحداً غيره ، ثم قرأ : (
وَمَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَىٰ رَسُولِهِ مِنْهُمْ
الصفحه ٥٢١ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم إن صح زعم الزاعم أنّه قال في ذلك
شيئاً ؟ ولا بدّ أن تكون الصيغة واحدة ، إذ لا يعقل أنّه قال ذلك
الصفحه ٥٥٥ : غير ذلك من
مواقفه التي كان يُعدّ فيها علياً لخلافته إعداداً فريداً قولاً وعملاً ، لم يكن مثله لأيّ أحد
الصفحه ٥٧٥ :
( القتُبي ـ مذكور في
المهذب والوسيط (١) في كتاب الوقف ، ثم في أول كتاب العدد من المهذب ـ بضم
الصفحه ٥٨٥ :
يجد
غيرهما من لقّب بالسفاح ، فقد ورد في جمهرة أنساب العرب لابن حزم (١)
، انّ مسلمة بن خالد بن
الصفحه ٥٨٦ :
الأخبار
(١) روى أيضاً عنه في الإمامة والسياسة (٢)
في قتل جعفر بن يحيى البرمكي ، فقد قال : قال