الصفحه ١٢٤ :
١٤ ـ
ابن الصباغ المالكي الصفاقسي ( ت ٨٥٥ هـ ) ، قال في الفصول المهمة (١)
في ذكر أولاد الإمام
الصفحه ١٣١ : رُوّعت فألقت المحسن ؟ فقال : لا تروه عنّي ، ولا ترو عنّي بطلانه ، فإنّي متوقف في هذا الموضع ، لتعارض
الصفحه ١٣٩ :
أقول :
فعلينا أن لا نتسرع في الحكم رعاية لرضا من يرضى ، أو اغاضة سخط من يسخط ، فلسنا قضاة موقف
الصفحه ١٤٤ :
أقول :
فهذا الحديث سبق وأن رواه في ترجمة أحمد بن الأزهر (١)
وقال عقبه : وأبو الأزهر هذا بصورة أهل
الصفحه ١٧٠ : ء ، أثنى عليه ابن أبي طي في تاريخه ثناء كثيراً ... ).
ولم نذكر باقي
الترجمة لطولها ، كما لا نذكر ما قاله
الصفحه ١٧١ : لهم وجه الحق ، والناس أحرارٌ في آرائهم.
ولمّا كان كتاب (
الإمامة والسياسة = تاريخ الخلفاء الراشدين
الصفحه ١٧٢ : ، وما قرأناه من وصفه ( كان ديّناً ثقة ... ) لكن يبقى في النفس من وصفه بذلك ريب ، إذ أنّه روى خبر التهديد
الصفحه ١٨٧ :
السعادة
، وأيضاً طبعته الثالثة سنة ١٣٧٧ هـ ، وقد كتب عليها مزيدة ومنقحة في ج ٣ ، ص ٨٦ ، وفي طبعة
الصفحه ١٩٢ :
ثلاث آيات مباركات من
سورة التوبة ، فيها أمر وفيها تحذير وفيها ترغيب.
فأولها :
أمرت بالتقوى
الصفحه ٢٠٩ :
٢ ـ
عق = يعني كتاب الضعفاء للعقيلي (١) ( ت ٣٢٢ هـ ) ، وهو قد ذكر الخبر في ترجمة عُلوان بن داود
الصفحه ٢١٩ : ليبايعوا من يرونه أهله ، وقد أقلق ذلك عمر ، فصار يعدّ لتحذير الناس منهم عدّته ، وأراد أن يفاجأ الناس في
الصفحه ٢٤٢ : زيد ، وفي ذلك البعث أبو بكر وعمر.
قال : فكان أناس من
الناس يطعنون في ذلك لتأمير رسول الله
الصفحه ٢٤٣ : أورده
الهندي في كنز العمّال (١) من طريق ابن أبي شيبة ، والإمام أحمد ، وفيه قال ابن كثير : هذا منقطع
الصفحه ٢٤٥ :
الهنبثة واحدة
الهنابث ، وهي الأمور الشداد المختلفة ، وقد ورد هذا الشعر في حديث آخر قال : لما قبض
الصفحه ٢٥٦ : ، وأمرهما إلى من ولي الأمر ، قال : فهما على ذلك اليوم.
النص الرابع : وأخرج في المسند (١) ، قال : حدّثنا