الصفحه ٣٣٥ : مما أفاء الله على رسوله مما لم يوجف المسلمون عليه بخيل ولا ركاب ، فكانت لرسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٣٩ : فاطمة ابنة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ومعهما السلاح ( ؟ ) فجاءها عمر بن الخطاب في عصابة من
الصفحه ٣٤٧ : ، وهو يمتنع ، ويستصرخ تارة بقبر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وتارة بعمّه حمزة وأخيه جعفر ـ وهما
الصفحه ٣٤٨ :
عنه للحسد الذي كان عندهم له في حياة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، لشدّة اختصاصه له ، وتعظيمه
الصفحه ٣٤٩ : رأيت انتقاض العرب عليه من أقطارها حين بويع بالخلافة بعد وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بخمسٍ
الصفحه ٣٦٥ : إذا شهد لها علي عليهالسلام وأمّ أيمن أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وهب لها فَدَك ، لم يصح
الصفحه ٣٧٦ : أن يقسم التركة ميراثاً ، وقد خبر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بأنّها صدقة وليست بميراث ، وأقلّ
الصفحه ٣٨٦ : صاحب الكتاب ، وكذلك من شهد له إن كانت هناك شهادة ، وذلك أنّ أبا بكر وسائر المسلمين سوى أهل بيت الرسول
الصفحه ٣٨٧ : حصّة أبي بكر والشهود ممّا تركه رسول الله أكثر من حصتهم مما يتركه أبو هريرة ، فيكون تطرّق التهمة إلى أبي
الصفحه ٣٨٨ : القاسم اليمانيّ قال : حدّثنا ابن عائشة ، قال : لمّا
قبض رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أقبلت فاطمة إلى
الصفحه ٣٨٩ : ،
والصلاة على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ثمّ قالت : «
(
لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ
الصفحه ٤٠٢ : ، وإنّما اكتفين بغيرهنّ ، وحديث فَدَك وحضور فاطمة عند أبي بكر كان بعد عشرة أيام من وفاة رسول الله
الصفحه ٤٠٦ : أنّ فدك هل صحّ كونها نِحْلَة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لفاطمة عليهاالسلام أم لا ؟!
نذكر في
الصفحه ٤٣٤ : ثوبه يوم توفي واحتضانه إياه إلى أن قبض ).
عن عائشة قالت : قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما حضرته
الصفحه ٤٤٠ : ) ماذا عنده ؟
النص الأول : قال في تاريخه (٢) : لما قبض الله نبيّه قال عمر بن
الخطاب : من قال إن رسول