الصفحه ٢٥٢ : حقد حقدته قريش على رسول الله صلىاللهعليهوسلم
أظهرته فيَّ ، وستظهره في ولدي من بعدي ، ما لي ولقريش
الصفحه ٢٥٤ :
يقوم
من بعده ، فرأيت أن أرده على المسلمين ، فقالت : فأنت وما سمعت من رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٥١ : إسحاق ، عن الزهري قال : بقيت بقيّة من أهل خيبر تحصّنوا ، فسألوا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أن
الصفحه ٣٦٠ : فعله رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فأتته فاطمة فقالت : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٧٠ :
فقال لها أبو بكر :
بأبي أنت وأمي ووالدٍ وَلَدكِ ! السمع والطاعة لكتاب الله ، ولحق رسول الله
الصفحه ٣٨١ : في الخبر ، وتصفّحت أنا كتب الصحاح في الحديث فوجدت صيغة الخبر كما قاله أبو الحسين ، وإن كان رسول
الصفحه ٤٧١ : : « ماذا لقينا بعدك من
ابن أبي قحافة وابن الخطاب »
(١).
النص الثاني (٢)
: عن عمر قال : لما
قبض رسول الله
الصفحه ٤٧٦ : ) دعا رسول الله صلىاللهعليهوسلم فاطمة فأعطاها فَدَك.
وقال أيضاً : وأخرج
ابن مردويه عن ابن عباس
الصفحه ٥١٦ : ) فقال (١)
: حدّثنا إسماعيل قال : حدّثني مالك ، عن أبي الزناد ، عن الأعرج ، عن أبي هريرة أنّ رسول الله
الصفحه ٥٢٩ : : « ولقد علم المستحفظون من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
أنّني لم أردّ على الله ولا على رسوله
الصفحه ٥٩١ : .
فان قال قائل : أخو
رسول الله صلىاللهعليهوسلم علي ، وأبو سبطيه الحسن والحسين ،
وأصحاب الكساء علي
الصفحه ٢٩ : ولدت الحسين
جاء رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : أروني ابني ما سمّيتموه ؟ قلت : سميته حرباً ، قال
الصفحه ٣٢ :
فلما ولد الحسين
سمّاه حرباً ، فجاء رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : أروني ابني ما سميتموه
الصفحه ٤٠ : الحسن هممت أن أسميه حرباً ، فسمّاه رسول الله صلىاللهعليهوسلم الحسن ، قال : فلما ولد الحسين فهممت
أن
الصفحه ٧٢ :
تراب
: وأصحّ من ذلك ما رواه البخاري في جامعه ، وهو أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم وجده في