الصفحه ١٥٥ : لرموز الخيانة جاء فيه : ( وأما عليّ والعباس والزبير ، فقعدوا في بيت فاطمة حتى بعث إليهم أبو بكر عمر بن
الصفحه ١٨٠ :
وجاء أنّ أبا بكر لم
يستجب لإلحاح عمر على قتل عليّ ، وقال له : أنّي لا أكرهه ما دامت فاطمة إلى
الصفحه ١٩٧ : أقساها هو الهجوم على بيت علي وفاطمة عليهماالسلام بشراسة وعنجهيّة لم يسبق لها مثيل في
تاريخ المسلمين ، بل
الصفحه ٢١١ : صحة بيعته.
وربما قالوا : قد روي
أنّه قال في مرضه : ليتني كنت تركت بيت فاطمة لم أكشفه ، وليتني في ظلة
الصفحه ٢٢٩ : مشيناً ومهيناً مع روايتهما له عن عبد الرزاق ، فلم يذكرا جملة : فهجرته فاطمة فلم تكلّمه في ذلك حتى ماتت
الصفحه ٢٦٤ :
إلى فاطمة منها شيئاً ، فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت ، وعاشت بعد النبي
الصفحه ٢٦٥ : ، عن عروة ، عن عائشة أنّ فاطمة والعباس عليهماالسلام أتيا أبا بكر يلتمسان ميراثهما من رسول الله
الصفحه ٢٦٦ :
لا
نورّث ما تركنا صدقة ... ، ولم تذكر لنا عائشة عن فاطمة والعباس ردّهما على ذلك لا نفياً ولا
الصفحه ٢٩٠ : علي يريد البيعة ، فلم يبايع ، فجاء عمر ومعه فتيلة ، فتلقته فاطمة على الباب ، فقالت فاطمة : «
يا ابن
الصفحه ٢٩٤ : حين يأمر بجلب علي بأعنف العنف ، وتهديد عمر باحراق باب فاطمة ، أليس ذلك مما اغضبها ؟ وهل غضبها دون غضب
الصفحه ٣١٥ : الرابع (٢)
: ومن حديث الزهري ،
عن عروة ، عن عائشة قالت : لم يبايع علي أبا بكر حتى ماتت فاطمة ، وذلك ستة
الصفحه ٣١٦ :
قال في كتابه مروج
الذهب (١) :
النص الأول : ( ولم يخلّف من الولد إلّا فاطمة عليهاالسلام
الصفحه ٣١٧ : أنّي لم أكن فتشت بيت فاطمة ، وذكر كلاماً كثيراً ... ).
النص الخامس (١)
: قال : ( وقد تنوزع
في بيعة
الصفحه ٣٢٥ : :
١ ـ
غضب رجال من المهاجرين في بيعة أبي بكر لأنها عن غير مشورة ، كما غضب علي والزبير فدخلا بيت فاطمة معهما
الصفحه ٣٦٧ : تكلّف لذلك جواباً ، فقال : قد روي أنّ أبا بكر يوم حاجّ فاطمة عليهاالسلام قال : أنشد الله امرءاً سمع من