الصفحه ٤٧٤ : الواعظ ) قال : روى عن أبي الفتح ابن البطي ومحمد بن سليمان وروح بن أحمد الحديثي ، وقرأ الروايات على أبي
الصفحه ٤٧٥ : صحاح ومنها حسان وفي بعضها قال ذلك يوم غدير خم ، وزاد البزار في رواية : ( اللّهمّ وال من والاه ، وعاد من
الصفحه ٤٧٦ : تاريخ الخلفاء ، فلنقرأ ما فيه.
النص الثاني : ما رواه في كتابه تاريخ الخلفاء (٣)
قال :
وعن مغيرة قال
الصفحه ٤٧٧ : ، وفي رواية عن ابن مردويه عن ابن عباس : أنّه أقطعها فدكاً.
ثم هو يذكر عن عمر بن
عبد العزيز في تاريخه
الصفحه ٤٧٩ : شيبة ، والحسن بن سفيان ، والبزار ، وابن ماجة في سننه ،
ورواه ابن سعد.
٢
ـ كنز العمّال ٥ : ٣٥١ ، برقم
الصفحه ٤٨٥ : رواية البلاذري ـ ليبايع ، فأتاه عمر ومعه لفيف من الأعوان ومعهم الحطب ، فهدد عمر باحراق البيت على من فيه
الصفحه ٤٩٣ : بيعة أبي بكر بأنّها فلتة ، وقد روى ذلك البخاري في باب رجم الحبلى ، ورواه غيره كما مرّ ، ولما كانت
الصفحه ٥٠٤ : عروة ؟ أو هو الزهري ؟ أو هم الرواة من بعده ؟ أو هو البخاري المتوفى ٢٥٦ هـ ؟.
الصورة الثانية : في كتاب
الصفحه ٥٠٦ : فعلي وليّه » وهذا ما قاله في أكثر من مورد ، ورواه أكثر من واحد
، وأخرجه أكثر من عشرين حافظاً فيما أحصيت
الصفحه ٥١٥ : ، كما في الموارد : ٢ ـ ٤ ـ ٨ ـ ١١ ـ ١٣.
وإذا قارنّا بين
الروايات نجد التفاوت اللفظي كثيراً مما يغيّر
الصفحه ٥٢١ : تخبّط
الرواة من أنصار الخلافة هو السبب في الخلط بين المقامين في التداعي ، والذي يدل على صحة ما قلناه أنه
الصفحه ٥٢٤ : بروايته عن المرزباني ، وهو رواها من طريقين أحدهما ينتهي إلى عروة بن الزبير عن عائشة ، والآخر عن أبي العينا
الصفحه ٥٢٦ : وفاة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم إلّا ثلاثة (١)
، وفي رواية لابن حجر عن عمرو بن ثابت (٢) : إلّا خمسة
الصفحه ٥٣٤ : ، وعلماً لمن رواه ، وحكمة لمن نطق به ، وحبلاً وثيقاً لمن تعلّق به ، ونجاة لمن آمن به.
فالإيمان أصل الحق
الصفحه ٥٤٢ : ... أنّ عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن. فهل على الرافضة من وزر لو قالوا ما رواه هؤلا