الصفحه ٣٤٤ : ذكره بعض من كان من شيعته وحزبه ، لأنّه لا عطر بعد عروس.
وهذا أيضاً يدل على
أنّ الخبر المروي في أبي
الصفحه ٤١٩ : هي كالتواتر ؛ أنّها أوصت بأن تدفن ليلاً حتى لا يصلّي الرجلان عليها ، وصرّحت بذلك وعهدت فيه عهداً بعد
الصفحه ٤٦٧ : عليه وسلم ، بل طلبها رضي الله تعالى عنها ذلك إرثاً بعد وفاته عليه الصلاة والسلام كما هو المشهور ، يأبى
الصفحه ٥٣١ : أحداً بعدي ، فأما أهل الجماعة فأنا ومن اتبعني وإن قلّوا ، وذلك الحق من أمر الله وأمر رسوله ، فأما أهل
الصفحه ٥٣٤ : ، والصالحات مناره ، والفقه مصابيحه ، والمحسنون فرسانه ، فعصم السعداء بالإيمان ، وخذل الأشقياء بالعصيان من بعد
الصفحه ٥٣٧ : أحاديث البدع ، قال : « نعم ، سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول : إنّ أحاديث ستظهر من بعدي حتى
الصفحه ٥٤٧ : الزنديق ـ ما ذكره ولم يخش من ذكرها ، لكنه قال بعد ذلك : وأمّا الآخرون فإنّهم رووا في سبب ذلك أشياء كثيرة
الصفحه ٥٦٧ : ) عما دار في فلك
بعد
السقوط فمن قد كان جانيه ؟
لا
تأمنوا حَدَث التاريخ تكتبه
الصفحه ٥٦٩ :
( سَـــِـُقطٌ )
(١) بِهِ زادَتْ ظُلامَةُ أُمِّهِ
عُظْماً
، وَكُدِّرَ بَعْدَهُ الْعَيْشُ الهَنِيْ
الصفحه ٥٧٠ :
وكنت قد قلتُ بعد
قولي : ( أوفي أعلى الأسفار ... ) سنة ١٤٢٥ هـ :
ومُذِ
ازْدَهَتْ للناظرين
الصفحه ٥٧٤ : مترجمي ابن قتيبة لهذا الكتاب بانّه له ، فكم له
من نظير ، ولا عجب بعد أن نقرأ ما قاله النووي ( ت ٦٧٦ هـ
الصفحه ٥٧٥ : القاف وفتح التاء بعدها موحدة ـ وهو أبو محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينوري ، الكاتب اللغوي الفاضل في
الصفحه ٥٩٩ : عنه موارد اُخرى ، استدركتها عليه وكتبتها على هامش نسختي من المجلة المذكورة وسأذكرها بعدُ.
ولما كان
الصفحه ٦٠٤ : ، وعلى هذه فقس ما سواها.
وبعد ما تقدم من
الشواهد هل نتوقع من محقق لم يراع بسائط فنّ التحقيق أن يبحث لنا