الصفحه ٤٢٥ :
النص الثامن : قال ابن أبي الحديد (١) في شرح قوله عليهالسلام :
« أَمَّا بَعْدُ ، فَإِنَّ اللهَ
الصفحه ٧٣ :
وثانيها : في هذه الغزوة في نخل بني مدلج.
وثالثها : بعد بدر في المسجد لما غاضب الزهرا
الصفحه ٢٢٩ : أبو بكر.
فلمّا صمت عليّ ،
تشهد أبو بكر فحمد الله وأثنى عليه بما هو أهله ، ثم قال : أما بعد ، فوالله
الصفحه ٢٥٢ :
ثم قال : «
اتق الضغائن التي كانت في صدور قوم لا تظهرها إلّا بعد موتي ، أولئك يلعنهم الله ويلعنهم
الصفحه ٢٥٤ :
يقوم
من بعده ، فرأيت أن أرده على المسلمين ، فقالت : فأنت وما سمعت من رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٤٩ : رأيت انتقاض العرب عليه من أقطارها حين بويع بالخلافة بعد وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بخمسٍ
الصفحه ٣٨٩ : من حولكم ، حتى أنقذكم الله برسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم بعد اللتيا والتي ،
وبعد أن مُني بهم الرجال
الصفحه ٣٩٦ : « ورائي
» بمعنى خلفي وبعدي ، أي قلّت الموالي وعجزوا عن إقامة الدين ، تقول : قد خفّ بنو فلان ، أي قلّ عددهم
الصفحه ٥٣٨ : رسول الله ! ما هذه الفتنة التي أخبرك الله بها ؟ فقال : يا علي ! إن أمتي سيفتنون من بعدي ، قلت : يا رسول
الصفحه ٢٢ :
ولادة
الحسنين ، فلماذا لم يذكر ولادة الثالث ومَن حذفها ؟ وهل اُلحقت بالمسند بعد ذلك ؟ أو حذفت من
الصفحه ٣٠٨ : غيره ، لا يقبل بأيّ وجه كان في تفسيره ، والطبري وإن لم يعلّق عليه إلّا أنّه ساق بعده خبراً ينسف ذلك
الصفحه ٣٥٣ :
ثم ذكرت كلاماً
طويلاً سنذكره فيما بعد في الفصل الثاني ، تقول في آخره : «
ثم أنتم الآن تزعمون أن
الصفحه ٤٣٢ : !
وبعد ، فظاهر الكلام
لا يقتضي هذا التخصيص ، ونحن مع الإطلاق والظاهر ، وأيّ حق يجوز أن يكون للأنصار في
الصفحه ٤٥٥ : ير علياً ، فسأل عنه ، فقام
ناس من الأنصار فأتوا به.
ثم ذكر بقية الخبر
وقصة بيعة الزبير بعد علي ، ثم
الصفحه ٥٠٢ :
الاختلاف
وليد ساعة رواية من رواه ، بل حدث بعد زمان خلافته ، حيث نشط علماء الكلام من مدرسة الخلافة