الصفحه ٤٧٠ : ذَا الْقُرْبَىٰ حَقَّهُ ) دعا النبي صلىاللهعليهوسلم فاطمة فجعل لها فَدَك ؟ فقالا : إنّما هو عن عطية
الصفحه ٥٢٩ : المناسب ، فلنقرأ ما يقول عليهالسلام
:
« إنّ الله لما قبض نبيّه استأثرت علينا قريش بالأمر ، ودفعتنا
عن
الصفحه ٥ :
إلى المطهرة النقيّة بضعة النبي المصطفى صلىاللهعليهوآلهوسلم
، الممتحنة فوجدها الله صابرة محتسبة
الصفحه ٢٤ : ء النبي صلىاللهعليهوسلم فقال : ما سميتموه ؟ قلنا : حرباً ، قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : هو حسين
الصفحه ٤٧ : إلّا أنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم غيّر ، إذن كان لحرب ذكر ونباهة ومقام معلوم مزعوم ، ولنترك
الصفحه ٧٠ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لعلي عليهالسلام بأبي تراب ، ولم يذكر فيها زمان أو مكان يمكن أن نحدد على
الصفحه ٧٦ : دليل اثبات على ولادة المحسن السبط عليهالسلام على عهد جده النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهذا هو بيت
الصفحه ٨٧ : ولدته فاطمة في زمن النبي صلىاللهعليهوسلم سقطاً ، وقد أشار
اليهم الحافظ ابن شهرآشوب السروي في مقدمة
الصفحه ٩٥ : علي رضياللهعنه قال : لما ولد الحسن سميته حرباً ، فجاء النبي صلىاللهعليهوسلم فقال : أروني ابني
الصفحه ٩٨ : عليهمالسلام ، قيل : وبأسمائهم سمى النبي الحسن
والحسين والمحسّن.
٢٩ ـ
القلقشندي ( ت ٨٢١ هـ ) ذكره في مآثر
الصفحه ١٢٦ : أيام النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وما جرى لها من حديث معه في مرضه
الذي توفي فيه ، نجد مؤشراً
الصفحه ١٤٦ : الضحاك ، عن ابن عباس قال : هو النبي جاء بالصدق ، والذي صدّق به عليّ بن أبي طالب.
ورواه الجوهري بسنده
الصفحه ١٦١ :
أعظماً
تبغض النبي وأهل الـ
ـبيت
والطيبين والطيبات
وفي
معجم الأدباء ١٢ : ١٥٣ : عن
الصفحه ١٨١ : يصدق أنّ رموز الصحابة الّذين عاصروا النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وعايشوه سفراً وحضراً ، هم الّذين
الصفحه ١٩٦ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بدءاً من سقيفة بني ساعدة ، وما حصل فيها من تنازع نفر من المهاجرين مع جماعة