الصفحه ٢٦٣ : والمشيرون غيّب
وإن
كنتَ بالقربى حججت خصيمهم
فغيرك
أولى بالنبي وأقرب
وقد
الصفحه ٢٨ : : حرباً ، قال : سمّه
محسناً.
٥ ـ
حدّثنا محمّد بن عبد الله الحضرمي ، ثنا عبد الله بن عمر بن أبان ، ثنا
الصفحه ٦٠ : نفيل بن عبد العزّى جد عمر بن الخطاب ، فقال حين تنافرا إليه وقد عجب من اقدام حرب على منافرة عبد المطلب
الصفحه ٩١ :
ورأيي أنّ هذه القصة
لا أصل لها ، لأنّ عمر كما كان شديداً في دينه ، صلباً في حق الله ، كان رحيماً
الصفحه ١٠٣ : بن عفان.
فلاحظ في هذا النقل
ضبط العمر عند الوفاة ، وسبب الوفاة ، وتاريخ الوفاة شهراً وسنة ، وحتى
الصفحه ١٥٢ :
وقال المرزباني في
معجم الشعراء : عمر بن شبة أديب فقيه واسع الرواية صدوق ثقة ... نزل بغداد عند
الصفحه ١٥٣ : أجزاء ، وله في الحديث ( تهذيب الأثار ) في عدة أجزاء طبع منها ( مسند عمر ) و ( مسند عليّ ) و ( مسند ابن
الصفحه ١٥٥ : لرموز الخيانة جاء فيه : ( وأما عليّ والعباس والزبير ، فقعدوا في بيت فاطمة حتى بعث إليهم أبو بكر عمر بن
الصفحه ١٥٦ : ، وبقي إلى سنة ستين وثلاثمائة ، وكان واسع العلم كثير التصانيف ، وقيل : ذهبت عيناه في آخر عمره.
وللحافظ
الصفحه ١٥٨ : أبي الفتح قال :
( كان أبو عمر ابن
عبد البر أعلم من بالأندلس في السنن والآثار واختلاف علماء الأمصار
الصفحه ١٧٢ : :
روى ابن عبد البر هذا الخبر عن زيد بن أسلم عن أبيه في الاستيعاب (١) ، وفيه قول عمر لفاطمة عليهاالسلام
الصفحه ١٧٨ : النصوص بحذافيرها.
ومن ذلك ما جاء أنّ
عمر جاء بقبس من نار ، ومعه عصابة من المهاجرين والأنصار ، ومنهم
الصفحه ١٨٠ :
وجاء أنّ أبا بكر لم
يستجب لإلحاح عمر على قتل عليّ ، وقال له : أنّي لا أكرهه ما دامت فاطمة إلى
الصفحه ١٨٥ : ذلك مما جعل عروة بن الزبير يعتذر عن أخيه بقوله : إنّ عمر بن الخطاب أحضر الحطب ليحرق الدار على من تخلّف
الصفحه ١٩٨ : بيعة أبي بكر.
س / ٤ :
من هم الذين جاؤوا وهجموا ؟
ج :
هم عمر بن الخطاب وهو قائد الحملة ، وكان معه