الصفحه ٣٦٨ : : حدّثنا عبد العزيز بن عمران بن عبد العزيز بن عبد الله الأنصاري ، عن ابن شهاب ، عن مالك
بن أوس بن الحدثان
الصفحه ٣٧٠ : يغنيكم ، ويفضل عنكم ، وهذا عمر بن الخطاب وأبو عبيدة بن الجراح فاسأليهم عن ذلك ، وانظري هل يوافقك على ما
الصفحه ٤٤٧ : كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب ، حضرته ورجل يقرأ عليه : انّ عمر رفس فاطمة حتى أسقطت محسناً.
وفي خبر
الصفحه ٤٥٩ :
وقد روى الخبر أيضاً
أبو عمر في الاستيعاب (١) ، وفي لفظ أبي نعيم في الحلية (٢) قالت عائشة : ما
الصفحه ٥٤٢ : : انّ عمر ضرب بطن فاطمة ابنة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حتى ألقت المحسن من بطنها ، وكان يصيح
الصفحه ٥٥١ : عمر ومن جاء معه ـ وكلّهم معدودون من عليّة الصحابة ـ لم يسمعوا واحداً من هذه الأحاديث ؟ وإذا لم يسمعوا
الصفحه ٥٨٠ : البلد الأمين (٣) ، وفي كتابه الآخر شفاء الغرام بأخبار
البلد الحرام (٤).
٤ ـ عمر بن فهد المكي
( ت ٨٨٥
الصفحه ٤٧٩ : ، ولا بطهارة الحسنين وهما سيدا شباب أهل الجنة ، ولا بشهادة علي عليهالسلام الذي قال فيه النبي
الصفحه ٢٦ :
الثالث
جاء النبي صلىاللهعليهوسلم فقال : أروني ابني
ما سميتموه ؟ قلت : حرباً ، قال : بل هو محسن
الصفحه ٢٩ : ء النبي صلىاللهعليهوسلم فقال : أروني ابني ما سميتموه ؟ قال : قلت : حرباً ، قال : بل هو حسن.
فلمّا
الصفحه ٣١ : إسحاق ، عن أبيه ، عن هانئ بن هانئ ، عن عليّ قال : لما ولد الحسن سميته حرباً ، فقال النبي
الصفحه ٤٩٩ :
ثم ما بال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم خصّك بسماع هذا الحديث ؟ ولم يسمعه غيرك ممن هو أولى منك
الصفحه ٢٥ : ابني ؟ قالوا : حرباً ،
قال : ما شأن حرب وهو حسن.
فلمّا ولد حسين سماه
عليّ حرباً ، فقال النبي
الصفحه ٣٢ : ؟ قال : قلت : حرباً ، قال : بل هو حسين ، فلمّا ولد الثالث سمّيته حرباً
، فجاء النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٠٩ : لفاطمة فبعث إلى النبي صلىاللهعليهوسلم ، الحديث ، وفيه مراجعة سعد بن عبادة في البكاء. والابن المذكور هو