الصفحه ٢٨٢ : ـ ، فبعث إليهم عمر فجاء فناداهم في دار علي ، فأبوا أن يخرجوا ، فدعا بالحطب وقال : والذي نفس عمر بيده
الصفحه ٣٢٥ : ء الداخلين في الخاتمة إن شاء الله تعالى.
٢ ـ
إنّ أبا بكر أرسل عمر وخالداً ليأتياه بعلي والزبير ، وأرسل
الصفحه ٣٢٧ :
قال ابن أبي الحديد :
يخاطب عمر ويقول له : مهلاً رويداً يا عمر ، أي أرفق واتئد ولا تعنف بنا ، وما
الصفحه ٣٦٢ :
فاستبّ
علي والعباس عند عمر ، فقال عبد الرحمن : يا أمير المؤمنين ، اقض بينهما وأرح أحدهما من الآخر
الصفحه ٤٣٥ : : قال (١) : ( ذكر رسوخ قدمه في الإيمان ).
وعن عمر بن الخطاب
أنه قال : أشهد على رسول الله
الصفحه ٤٥١ : ، وفيهم أبو بكر وعمر ، قال : فقام خطيب الأنصار فقال : أتعلمون أنّا أنصار رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٨٦ : رضياللهعنه : وهذا يسقط قول صاحب الكتاب : إنّ شاهدين لو شهدا أنّ في التركة حقاً لكان يجب أن ينصرف عن الإرث
الصفحه ٤٣١ : أنّ لك ربّاً يحيي الموتى ، فاسأله أن يحيي لنا ميّتاً إن كان على ذلك قادراً ، فإن لم
تفعل ذلك قتلتك
الصفحه ٣٠ :
الروذباريّ ، أنبأ عبد الله بن عمر بن أحمد بن شوذب المقري بواسط ، أنبأ شعيب بن أيوب ، ثنا عبيد بن موسى ، عن
الصفحه ١٢٣ : إمضاء منه لقوله.
وذكر الفاسي أيضاً في
كتابه (٢) في ترجمة الزهراء عليهاالسلام قول أبي عمر : ( فولدت
الصفحه ١٦٤ : يقرأ عليه : إنّ عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن ، ولم يعقب عليه بشيء.
٢٨ ـ
الصفدي ( ت ٧٦٤ هـ ) ، هو
الصفحه ١٩٧ : ولا قبله فكان العنف والفظاظة مع قبس من نار ، وحزمات الحطب تحملها رجال غلاظ شداد ، يتبعون عمر وبيده
الصفحه ٢٦٧ : ، فقال مالك : بينا أنا جالس في أهلي حين متع النهار ، إذا رسول عمر بن الخطاب يأتيني فقال : أجب أمير
الصفحه ٣٣٨ : حديث ابن عباس عن خطبة عمر التي قال فيها : إنّ بيعة أبي بكر كانت فلتة ... وهذا مر عن البخاري وغيره
الصفحه ٣٥٦ : ء عمر بن الخطاب وعبد الرحمن بن عوف فشهدا أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان يقسمها ، قال أبو بكر