الصفحه ٣٩٧ : إذ ذلك تخصيص للأنبياء ولا مزية ؛ ليس بصحيح ، وقد قيل في الجواب عن هذا : إنّ النبي
الصفحه ٤١٤ : يحكم أبو بكر بالشاهد واليمين فطريف ؛ مع قوله فيما بعد : « إنّ التركة صدقة ، ولا خصم فيها » ، فتدخل
الصفحه ٥٢٨ : لناهضت القوم ... » (١).
وهذا أيضاً ذكره عمرو
بن العاص لمعاوية ـ مذكّراً له بشجاعة الإمام ـ بعد منعه
الصفحه ٥٦٠ : عملوا في حياة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو يرجى ويخاف ، والوحي ينزل عليه بأسرارهم في حال الخوف وفي
الصفحه ٦١٠ : المشهد بعد خرابه إلى محراب مشهد الحسين فبني عليها.
وقال أيضاً (٢)
: فأما مشهد محسن فيعرف بمشهد الدكة
الصفحه ٦٨ : ، فصالح فيها بني مدلج وحلفاءهم من ضمرة فوادعهم ، فقال لي علي : هل لك يا أبا اليقظان أن نأتي هؤلاء النفر من
الصفحه ٤٢٢ : قاضي القضاة
: لو كانت في يدها لكان الظاهر أنّها لها ، واعتراض المرتضى عليه بقوله : إنّه لم يعتمد في
الصفحه ٣٢٠ :
واجتمع الناس ينظرون
، وامتلأت شوارع المدينة بالرجال ، ورأت فاطمة ما صنع عمر ، فصرخت وولولت
الصفحه ٣١٠ : إن يغلقه الله بك ، هذا سعد بن عبادة والأنصار يريدون أن يبايعوه ، فمضى أبو بكر وعمر وأبو عبيدة بن
الصفحه ٣١٩ : : قال أبو بكر : يا عمر أين خالد بن الوليد ؟ قال : هو هذا
، فقال : انطلقا إليهما ـ يعني علياً والزبير
الصفحه ٢٢٥ :
يا
أبا بكر ابسط يدك أبايعك ؟ فهذا اعتراف خطير من عمر في شرعية بيعة أبي بكر ، وإنّها لم تكن
الصفحه ٢٧٠ : مالك بن أوس ، وعكرمة بن خالد ، وأيوب بن خالد ، ومحمد بن عمر ، وابن عطاء وغيرهم ).
٣ ـ
قال : ( زاد
الصفحه ٢٨٧ :
النص الحادي عشر : قال ابن قتيبة (١) : ودخل عليه المهاجرون والأنصار حين بلغهم أنّه استخلف عمر
الصفحه ١٧٩ :
عمر
بإحراق البيت على من فيه ، وخرجت فاطمة عليهاالسلام
تدافع وتمانع ، واستنكرت فئات من الناس
الصفحه ٢٧٩ :
على
ذلك أحد منهم ؟ فانصرفت إلى عمر فذكرت له مثل الذي ذكرت لأبي بكر بقصته وحدوده ، فقال لها مثل