الصفحه ٢٧٧ : ؟ قال : بلى ـ قال أبو أحمد : يعني أنّها قالت ذاك لأبي بكر وعمر ـ قالت : فأشهد أنّ النبي
الصفحه ٣٦٥ : للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يملّك ابنته أو
غير ابنته من أفناء الناس ضيعةً مخصوصة ، أو عقاراً
الصفحه ٣٧٦ : )
(١) وهذا الخطاب عام يدخل فيه النبيّ وغيره.
ثم أجاب ـ يعني قاضي
القضاة ـ عن ذلك ، فقال : إنّ الخبر الّذي
الصفحه ٦٠٥ : ابن حجر في فتح الباري في شرح الحديث السادس من باب مرض النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم (١) فقال :
وعند
الصفحه ٦١١ : الكوفة كتابة عريضة : عمّر هذا المكان المبارك ابتغاء لوجه الله وقربة إليه على اسم مولانا المحسن بن الحسين
الصفحه ٥٩٨ : أبا جعفر إنّي وهمت المال لك على أبي ، قال :
فهو لك ، قال : لا اُريد ذلك ، قال : فإن شئت فهو لك وإن
الصفحه ٩٩ : أبي طالب رضي الله تعالى عنه.
٣٧ ـ
ابن خير الله العمري ( ت حدود ١٢٣٢ هـ ) ذكره في مهذب الروضة الفيحا
الصفحه ١٥٧ : أحمد بن عبد العزيز الجوهري في السقيفة وفدك ، وما وقع من الاختلاف والاضطراب عقب وفاة النبي
الصفحه ٢٥٦ :
وفدك
فأمسكهما عمر ، وقال : هما صدقة رسول الله صلىاللهعليهوسلم كانتا لحقوقه التي تعروه ونوائبه
الصفحه ٢٧٢ : العباس ، وعلي منزه عن بعضه فضلاً عن كله ، والعصمة وإن كانت لا تثبت إلا لنبي ولمن شهد له بها نبي ، لكنّا
الصفحه ٢٨٦ : دنيانا ».
النص العاشر : قال (٣) : ( مرض أبي بكر واستخلافه عمر ).
ثم إنّ أبا بكر عمل
سنتين وشهوراً ثم
الصفحه ٣٠٩ : عديّ
فما
الأمر إلا فيكمُ وإليكمُ
وليس
لها إلا أبو حسن عليّ
فقال عمر
الصفحه ٣٣٩ : قتله النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم صبراً ، وهذا ليس له ولد ، كما في جمهرة أنساب العرب لابن حزم.
النص
الصفحه ٣٦٤ : إشكال آخر ،
وهو أنّ عمر ناشد علياً والعباس : هل تعلمان ذلك ؟ فقالا : نعم ، فإذا كانا يعلمانه فكيف جا
الصفحه ٤١٧ : جده قال : ( توفيت فاطمة بنت رسول الله
صلىاللهعليهوسلم ليلاً ، فجاء أبو
بكر وعمر وعثمان وطلحة