الصفحه ١٩١ :
فإذا تمت لك القراءة
وشط بعدها بك العناد لقداسة الموروث عندك وقد نخر جوانحك ، فعليك أن تستعد
الصفحه ٥١٣ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال ذلك ؟ قالا : قد
قال ذلك.
قال عمر : فإنّي
أحدّثكم عن هذا الأمر ، إنّ
الصفحه ١١٨ : ورجل يقرأ عليه : إنّ عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسّن » راجع قصة هذا المحدث في ترجمته عند الذهبي في كتابه
الصفحه ١٨٤ : : «
فاطمة بضعة منّي ، فمن أغضبها أغضبني ».
وليتني أدري هل راقب
أبو بكر محمداً في أهل بيته ، حين أمر عمر
الصفحه ٢٢٠ : نبوي ، ولا هناك حساب لآخرين من المهاجرين لم يحضروا.
ك ـ
وأخيراً تمت البيعة بقول عمر : ( ابسط يدك يا
الصفحه ٢٢٤ : عمر بن الخطاب : لا يصلح سيفان في غمدٍ واحد ؟ ولكن منّا الأمراء ومنكم الوزراء ....
فارتفعت الأصوات
الصفحه ٣٣٦ : ، فلا يقبل قول عمر وغير عمر ممن قال : « كان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ينفق على أهله فيها نفقة سنتهم
الصفحه ٣٧٥ : يُعرف بعليّ بن مهنأ ، ذكيّ ذو فضائل : ما تظنّ قصدَ أبي بكر وعمر بمنع فاطمة فَدَك ؟ قلت : ما قصدا ؟ قال
الصفحه ٤٠٥ : ومواجهته ، كما أغلظ عُيَينةُ بن حِصْن له فقال له : أما
إنّه لو كان عمر لقمَعَك ومَنَعك ؛ فقال عُيينة : إنّ
الصفحه ٥٠٥ : تعلمان ذلك ؟
قال عمر : ثم توفى
الله نبيّه صلىاللهعليهوسلم فقال أبو بكر : أنا ولي رسول الله
الصفحه ٥١١ :
الرهط
: قد قال ذلك ، فأقبل عمر على علي وعباس فقال : أنشدكما بالله هل تعلمان رسول الله
الصفحه ٢٧ : سميته حرباً ، فجاء النبي صلىاللهعليهوسلم فقال : أروني ابني ما سميتموه ؟ قلنا : حرباً ، فقال : هو
الصفحه ١١٥ :
فاطمة
، أو عبد الله بن رقية من عثمان ، نبّه عليه القسطلاني. انتهى ما قاله المناوي. وجاء أيضاً
الصفحه ١١٩ : ، فنقول : إنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم سمّاه يوم كان جنيناً وهو حي ولم يكن ميتاً ، ولولا الرفسة لتمّ
الصفحه ١٨٢ : ابن حجر : ٨٩ ـ ٩٠ ، نقلاً عن الطبراني عن ابن عمر ، أنّ آخر ما تكلّم به
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم