الصفحه ٣٣ :
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم سمّاه وهو في بطن فاطمة ، وأنّها أسقطته حين راعها عمر بن الخطاب ودفع على
الصفحه ٣٠٢ : ، وتوعد بالقتل لمن قال أنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قد مات.
٤ ـ
ثم ما بال أبي بكر يساوم الأنصار على
الصفحه ٣٠٤ : أتياهم ، فأراد عمر أن يتكلم فنهاه أبو بكر فقال : لا أعصي خليفة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في يوم
الصفحه ٣٣٥ : علاقة بالمقام ننقل بعضها :
النص الأول (١)
: نقلاً عن سنن أبي
داود (٢) عن عمر قال : ان أموال بني النضير
الصفحه ٣٨٤ : : وأمّا
تعلّق صاحب الكتاب بالخبر الّذي رواه أبو بكر ، وادعاؤه أنّه استشهد عمر وعثمان وفلاناً وفلاناً
الصفحه ٤١٢ : ، وشهد بذلك من حيث علم أنّه رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ولا يقول إلّا حقّاً ، وأمضى النبي
الصفحه ٤٤٩ : إلى الرفض ووقوعه في أكابر الصحابة ، وقال : نص النبي صلّىاللهعليهوسلّم
على أنّ الإمام عليّ وعيّنه
الصفحه ٤٩٣ : .
_____________________
١
ـ قال في كتابه يوم الإسلام : ٥٤ ، فلما مات النبي صلىاللهعليهوسلم حصل هذا الاختلاف ، فبايع عمر أبا بكر
الصفحه ٢٠ : ولا نبي بعدك ، فسمّ ابنك هذا بابن هارون ،
_____________________
١
ـ آل عمران : ١٣٨.
٢
ـ عيون
الصفحه ٥٠ :
وإلى القارئ نموذجاً
من الأسماء التي غيّرها النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
قال أبو داود : وغيّر
الصفحه ٤٨٤ : :
أ ـ قرأنا أنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أوصى إلى علي ، كما في حديث ابن عباس وأم سلمة ، فقد قال ابن عباس
الصفحه ٥٠٨ : .
الصورة الخامسة : ... سمعت عائشة زوج النبي صلىاللهعليهوسلم تقول : أرسل أزواج النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٩٤ : التأويل فيما صح عن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فعند ذلك يتجلّى لك الحق المبين في معنى قوله تعالى
الصفحه ٤٠٧ : مع تركه أزواج النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في حجرهنّ ، ولم يجعلها صدقة ، وصدقهنّ في ذلك أنّ ذلك لهنّ
الصفحه ٤٢٩ : ، على سبيل الخاطر ، وأيّ الأمرين كان فلا عار في ذلك على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ولا نقص ، وإنّما