الصفحه ٤٤٠ : ) ماذا عنده ؟
النص الأول : قال في تاريخه (٢) : لما قبض الله نبيّه قال عمر بن
الخطاب : من قال إن رسول
الصفحه ٤٠٣ : أبا بكر إذا متّ ؟ قال : أهلي وولدي ؛ قالت : فما بالنا لا نرث النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم !
فلمّا
الصفحه ٣٣١ : للغرض هو عين المرض ، لأنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أراد أن يكتب لأمته ما يعصمهم من الضلال
فمنعه عمر
الصفحه ٣٦٣ : عائشة تقول : أرسل أزواج النبي صلىاللهعليهوسلم عثمان بن عفان إلى أبي بكر يسأل لهنّ ميراثهنّ من رسول
الصفحه ١٨٨ :
وسيأتي عن البلاذري
قوله : ( وجرى بينهما كلام ) يعني بين عليّ وعمر في أيّام تلك الأحداث ، ومنها
الصفحه ٤٦٢ : يعلى الموصلي ، وفي حديثه قول عمر لعلي في ذلك : هنيئاً لك ، أصبحت وأمسيت مولى كل مؤمن ومؤمنة. ورواه ابن
الصفحه ٤١٠ :
الموت
، وآمنة أم النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ليلة القدر ! فإن
صدّقوا ذلك أيضاً قيل لهم : فعمر
الصفحه ٢٤٣ :
إنّ
النبي لا يحوّل عن مكانه ، يدفن حيث يموت ، فنحوا فراشه فحفروا له موضع فراشه.
وهذا الخبر
الصفحه ٤٩٠ : البيت عمر ومن معه من
عصابته ، وخرجت اليهم فاطمة عليهاالسلام تمانعهم وتقول لعمر : «
أتراك محرقاً عليّ
الصفحه ٥٢٧ : كتاب
الرقاق باب في الحوض بسنده عن أبي هريرة أنّ النبي صلىاللهعليهوسلم قال : يرد عليَّ يوم القيامة
الصفحه ٥٥٨ : وأصحابك ، أو بما رواه أصحابي لك ، وبما رواه أصحابك لي.
فقال لي : هذا انصاف.
فقلت له : ما تقول فيما رواه
الصفحه ٢٦١ :
كما كان عمار قد
اختار أن يكون مع علي في الدار يوم هجم عمر ومن معه عليهم ، كما ستأتي أسماء النفر
الصفحه ٣٣٢ :
له
أن يقول (
كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ ) (١) ، وفي طرد النبي
الصفحه ٢٤٩ : خبر مجيئ عمر إلى فاطمة يريد منها منع علي والزبير من الاجتماع في بيتها ، وتهديدها بقوله : وأيم الله ما
الصفحه ١٨٣ : :
( انّ عمر بن الخطاب سمع
رجلاً يذكر علياً بشر ، فقال : ويلك تعرف مَن في هذا القبر ؟ ـ وأشار إلى قبر رسول