الصفحه ٥٩ : ثابتة وبما هو أقبح من ذلك ، حيث قال : وصنع أمية في الجاهلية شيئاً لم يصنعه أحد من العرب ، زوّج ابنه أبا
الصفحه ١٥١ : الجوهري وآخرون ، قال ابن أبي حاتم : كتبت عنه مع أبي وهو صدوق صاحب عربية وأدب ، قال الدارقطني : ثقة
الصفحه ٢١٩ : تعرف العرب هذا الأمر إلا لهذا الحي من قريش ... ) فأين هذا من مزاعم حيكت له من بعد كدعوى تقديمه في
الصفحه ٢٢٥ : ثلاثاً : الإمارة شورى ، وفي فداء العرب مكان كل عبد عبد ، وفي ابن الأمة عبدان ، وكتم ابن طاووس الثالثة
الصفحه ٢٧٤ : فيه خير ، أوصيكم بثلاث : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم ». قال
الصفحه ٢٨١ : يا معشر المهاجرين ، لا تخرجوا سلطان محمد في العرب من داره وقعر بيته إلى دوركم وقعور بيوتكم ، وتدفعون
الصفحه ٢٩٠ : ليؤثرك غداً.
النص الثالث عشر (٥) :
بسنده عن أبي عون قال : لما ارتدت العرب مشى عثمان إلى علي فقال : يا
الصفحه ٢٩٣ : فاطمة عليهاالسلام وذلك بعد ستة أشهر ، فضرع للبيعة.
٩ ـ
وإنّه لم يضرع لو لم ير الردة قد تفشت في العرب
الصفحه ٣١٠ : الدين ، نصرتم وواسيتم ، فجزاكم الله خيراً ، فنحن الأمراء وأنتم الوزراء ، لا تدين العرب إلا لهذا الحي من
الصفحه ٣١٣ : وبايعه الناس.
قال أحمد أمين في
كتابه يوم الإسلام (١) : ( ومن مظاهر هذا ـ يعني عصبية العرب في تولية
الصفحه ٣٣٩ : قتله النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم صبراً ، وهذا ليس له ولد ، كما في جمهرة أنساب العرب لابن حزم.
النص
الصفحه ٣٤٦ : ، وهو ما غلب على ظنون العاقدين للأمر من أنّ العرب لا تطيعه ، فإنّه يخاف من فتنة عظيمة تحدث إن ولي
الصفحه ٣٥٤ : والعدد ، ولكم الدار والجنَن ، وأنتم نخبة الله
الّتي انتخب ، وخِيرته الّتي اختار ! باديتم العَرَب
الصفحه ٣٦٤ : يُفهم من مضمونه أنّهم لا يورثون شيئاً أصلاً ، لأنّ
عادة العرب جاريةٌ بمثل ذلك ، وليس يقصدون نفي ميراث
الصفحه ٣٨١ : للسيوطي ٢ : ٢٣٥ ، ط دار الكتاب العربي بمصر ، والبداية
والنهاية لابن كثير ٢ : ١٥٤ ، و ٤ : ٢٠٣ ، و ٥ : ٢٩٠