الصفحه ٥٨٢ : ( جمهرة خطب العرب ) و ( جمهرة رسائل العرب ) كما في قائمة المصادر فيهما.
١٠ ـ الاستاذ حسين
محمد يوسف في
الصفحه ٤٥ : مبتغاه حين يلقّب بأبي الهيجاء مثلاً ، أو أبي الوغى ، وأبي مقاتل ، وأبي منازل ، وأبي مطاعن ، كما كان العرب
الصفحه ٢٦٢ : قريش ، هم أوسط العرب نسباً وداراً ... ).
ولمّا كان هذا الخبر
مرّ برواية ابن إسحاق في سيرته في النص
الصفحه ٢٦٣ :
زمزم
وجهل العرب ) (١) ، ولا مناسبة بين
شقي العنوان ، ومن قرأ المعنون يجد التنديد بالأعراب
الصفحه ٦١٦ : ـ تاريخ آداب
اللغة العربية ـ جرجي زيدان.
٤٥ ـ تاريخ الإسلام ـ
الذهبي.
٤٦ ـ تاريخ الإسلام
السياسي
الصفحه ١١٨ : الاعتدال ١ : ١٣٩ ؛ ولاحظ سير أعلام النبلاء له أيضاً ١٥ : ٥٧٨ ؛ وعنه ابن
حجر في كتابه لسان الميزان ١ : ٢٦٨
الصفحه ١٤٧ : بلسانه في لسان ميزانه.
وما ذلك منهم إلّا
لأنّه شيعي ، وكأنّ التشيع ذنب لا يغتفر ! وحسبنا الله ونعم
الصفحه ١٥٣ : ابن عساكر في تاريخ دمشق فقال : ( وكان عالماً فاضلاً نسابة متقناً ... ) ، وله تراجم في لسان الميزان
الصفحه ١٥٩ : الأعيان ومرآت الجنان.
نعم ، ورد في لسان
الميزان لابن حجر نقلاً عن ابن السمعاني ، وقد دافع ابن السبكي في
الصفحه ١٦٩ : رواية الحافظ ابن شهرآشوب السروي وهو من شيوخ الشيعة ؟ والجواب ببساطة هو أن نقرأ توثيق الرجل على لسان غير
الصفحه ١٨٣ : يقرأ ( إنّ السكينة تنطق على لسان عمر ) ؟ فأين غابت عنه تلك السكينة المزعومة حينما هدّد بإحراق بيت فاطمة
الصفحه ٤٩٩ : البلاغة الفاطمية ، ولا عجب فإنّها لتفرغ عن لسان أبيها صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وقد تقدم شطر من
الخطبة
الصفحه ٥٣١ : من بكر بن وائل
يدعى عبّاد بن قيس ـ وكان ذا عارضة ولسان شديد ـ فقال : يا أمير المؤمنين ! والله ! ما
الصفحه ٥٨٩ : ) في كتابه ( تطهير الجنان واللسان ) المطبوع بهامش كتابه الصواعق المحرقة حيث قال (١)
:
( ومع تآليف
الصفحه ٢١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : لساني عربي ، قال : سمّه الحسن.
إلى أن قالت : فلمّا
كان بعد حول من مولد الحسن ولد الحسين