الصفحه ٣٠ : إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن هانئ بن هانئ ، عن عليّ قال : لمّا ولد الحسن سمّيته حرباً ، فجاء رسول الله
الصفحه ٣١ : حرباً ، فقال لي رسول الله صلىاللهعليهوسلم : ما سميته ؟ قلت : سميته حرباً ، قال : لا ولكن اسمه حسن
الصفحه ٧٦ : :
بهذا الحديث قد ضيّعوا فضيلة للإمام علي ، وهي كنيته بأبي تراب التي كنّاه بها رسول الله
الصفحه ٩٠ : سماه جدّه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم محسّناً وهو الصحيح ، وقال بعضهم :
إنّه كان سقطاً ، قال
الصفحه ١٠٣ :
ثم هل هو أقلّ شأناً
من ابن خالته عبد الله بن عثمان وأمه رقيّة بنت رسول الله ، فقد ذكر ابن سعد في
الصفحه ١٣١ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أباح دم هبّار بن الأسود لأنه روّع زينب فألقت ذا بطنها ، فظهر الحال
الصفحه ١٨٣ : :
( انّ عمر بن الخطاب سمع
رجلاً يذكر علياً بشر ، فقال : ويلك تعرف مَن في هذا القبر ؟ ـ وأشار إلى قبر رسول
الصفحه ١٩٤ : : (
أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ مَنْ يُحَادِدِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَأَنَّ لَهُ نَارَ
جَهَنَّمَ خَالِدًا فِيهَا
الصفحه ٢٠٦ :
وأخرج ابن مردويه عن
أنس بن مالك وبريدة قالا : قرأ رسول الله صلىاللهعليهوسلم هذه الآية : ( فِي
الصفحه ٢١٣ : العهد بوصايا الرسول الكريم صلىاللهعليهوآلهوسلم بهم ، وهو بعدُ لم تجنّه أكفانه ، اكتنفه أهله الأدنون
الصفحه ٢١٦ : ، فقرأناها وعلمناها ووعيناها ، ورجم رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ورجمنا بعده ، فأخشى إن طال بالناس زمان أن
الصفحه ٢٢١ : مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ )
(٢) وفيه : ( وَمَا مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ
الصفحه ٢٢٨ : الزهري ، عن عروة ، عن عائشة : إنّ فاطمة والعباس أتيا أبا بكر يلتمسان ميراثهما من رسول الله
الصفحه ٢٣١ : هذا ، وشكا إليه الحكم بين الناس فقال له : أما علمت أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : إنّ الوالي
الصفحه ٢٣٣ : فاطمة بنت رسول الله أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله صلىاللهعليهوسلم فيما أفاء الله على