الصفحه ٤٠٦ : أنّ فدك هل صحّ كونها نِحْلَة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لفاطمة عليهاالسلام أم لا ؟!
نذكر في
الصفحه ٤٣٤ : ثوبه يوم توفي واحتضانه إياه إلى أن قبض ).
عن عائشة قالت : قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما حضرته
الصفحه ٤٣٦ :
وفي رواية أنه قال له
: يا أبا الحسن نشدتك بالله هل استخلفك رسول الله صلىاللهعليهوسلم ؟ قال
الصفحه ٤٣٧ :
ونحو ما رواه عن أبي
الحمراء قال : صحبت رسول الله صلىاللهعليهوسلم تسعة أشهر ، فكان إذا أصبح أتى
الصفحه ٤٤٠ : ) ماذا عنده ؟
النص الأول : قال في تاريخه (٢) : لما قبض الله نبيّه قال عمر بن
الخطاب : من قال إن رسول
الصفحه ٤٤٣ : : الذهبي ( ت ٧٤٨ هـ ) فماذا عنده ؟
النص الأول : قال في سير أعلام النبلاء (٢) :
فاطمة بنت رسول الله
الصفحه ٤٥٥ : على الصديق ، بسبب ما كانت متوهمة من أنّها تستحق ميراث رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ولم تعلم بما
الصفحه ٤٦٧ : الآية ـ يعني : (
وَآتِ ذَا الْقُرْبَىٰ حَقَّهُ ) ـ دعا رسول الله صلىاللهعليهوسلم فاطمة فأعطاها فدكاً
الصفحه ٤٨٦ : عليها ذلك ، فغضبت وهجرته ( فلم تزل مهاجرته حتى توفيت ، وعاشت بعد رسول الله ستة أشهر ) كما عند البخاري
الصفحه ٤٩٩ : بضعة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وممن طهرهم الله تعالى من الرجس
تطهيراً ، فتكون النتيجة انّ أبا
الصفحه ٥١٨ :
بار
راشد تابع للحق ، ثم توفي أبو بكر وأنا وليّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم وولي أبي بكر
الصفحه ٥٤٣ : ونسائهم ، وجميع المهاجرين والأنصار وأولادهم ونسائهم ، وقد كان بالمدينة حين توفى رسول الله
الصفحه ٥٦٢ : عَلَيْكُمْ )
(١).
فإذا حضرت يوم
القيامة بين يدي الله جل جلاله وبين يدي رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وقال
الصفحه ٥٩٠ : الرافضة في حبّ علي ، وتقديمه على من قدّمه رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وصحابته عليه وادعاءهم له شركة
الصفحه ٢٠ : لأسبقك باسمه يا رسول الله ـ وقد كنت أحب أسميه حرباً ـ فقال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : وأنا لا أسبق