الصفحه ٥٣٢ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في أهل مكة ، قسّم ما حوى العسكر ولم يعرض لما سوى ذلك ، وإنّما اتبعت
الصفحه ٥٩١ : .
فان قال قائل : أخو
رسول الله صلىاللهعليهوسلم علي ، وأبو سبطيه الحسن والحسين ،
وأصحاب الكساء علي
الصفحه ٦٠٥ :
حاملاً
، فلما رجعت طرحت ما في بطنها ، وقد كانت من خوفها رأت دماً في الهودج ، فلذلك أباح رسول
الصفحه ٢١ : أن قالت : ـ ثم قال لعلي عليهالسلام : بأيّ شيء سمّيت ابني هذا ؟ فقال : ما كنت لاسبقك باسمه يا رسول
الصفحه ٢٩ : ولدت الحسين
جاء رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : أروني ابني ما سمّيتموه ؟ قلت : سميته حرباً ، قال
الصفحه ٣٢ :
فلما ولد الحسين
سمّاه حرباً ، فجاء رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : أروني ابني ما سميتموه
الصفحه ٤٠ : الحسن هممت أن أسميه حرباً ، فسمّاه رسول الله صلىاللهعليهوسلم الحسن ، قال : فلما ولد الحسين فهممت
أن
الصفحه ٧١ : ابن إسحاق : وقد حدّثني بعض أهل العلم أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم إنّما سمّى علياً أبا تراب أنّه
الصفحه ٧٢ :
تراب
: وأصحّ من ذلك ما رواه البخاري في جامعه ، وهو أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم وجده في
الصفحه ٨٠ : الطالبيين (١) : وذكر سهل بن سعد الساعدي أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كنّاه بأبي تراب ، وكانت من
الصفحه ١١٦ : وبيدها مشط ، فقالت : خرج رسول الله من عندي آنفاً ورجلت شعره ، فقال : كيف تجدين أبا عبد الله ( يعني عثمان
الصفحه ١٢٧ : رافع قال :
جاءت فاطمة بنت رسول الله
صلىاللهعليهوسلم بحسن وحسين إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم في
الصفحه ١٤٠ : في الملحق الثاني في آخر الكتاب.
وما كان ذلك ليحدث لو
كانت الذمم تراقب الله ورسوله وتخشى سوء الحساب
الصفحه ١٤٦ : : قيل : يا رسول الله متى كنت نبياً ؟ قال : وآدم بين الروح والجسد.
حدّثنا محمّد بن
محمّد الكوفي ، قال
الصفحه ١٨٢ : ولديهما ومن فيه ، وذلك البيت هو الذي بالأمس القريب كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يأتيه ، فيقف عند