الصفحه ٢١٠ : غير الحق والصدق.
كما ننقل ذلك برواية
ابن أبي الحديد الشافعي المعتزلي في كتابه شرح نهج البلاغة ، فهو
الصفحه ٤٧٨ : ، واقرأ أيضاً خبر ارجاع عمر بن عبد العزيز في شرح النهج لابن أبي الحديد (١) وغيره.
ما ذكره المتقي
الهندي
الصفحه ٩٠ : نهج البلاغة (٦) : من الأمور الشنيعة المستهجنة التي ذكرها الشيعة أنّ عمر أضغط فاطمة عليهاالسلام بين
الصفحه ١٣٠ : هـ ) ، فقد روى ابن أبي الحديد في شرح النهج (١) عن ابن إسحاق خبر ترويع هبار بن الأسود الفهري لزينب بنت
الصفحه ١٥٧ : (٣).
أما ابن أبي الحديد
فقد نقل في شرح النهج كثيراً من النصوص من كتبه : السقيفة ، والذيل على السقيفة ، وفدك
الصفحه ١٦١ : نهج البلاغة كان سنياً صلباً ، ومتعصباً جداً ، ومجنّداً كل طاقاته في الدفاع عن شيوخ السلف ، وخاصة عن
الصفحه ١٨٦ : الناشر ؟
لقد ذكر ابن أبي
الحديد في شرح النهج (١) ، نقلاً عن المسعودي في مروج الذهب (٢) ، الخبر كما يلي
الصفحه ٢٠٥ : السقيفة ، وما ذكره رواه عنه ابن أبي الحديد في
شرح نهج البلاغة (١) ، حيث انتصب قاضي القضاة عبد الجبار
الصفحه ٣٣٢ : اليعقوبي ، وشرح النهج لابن أبي الحديد ، وفتح الباري لابن حجر ، وكنز العمال
الصفحه ٣٤٠ : ).
والآن لنقرأ بعض ما
قاله هو من عنده تعقيباً على بعض الأحداث التي رواها في كتابه شرح نهج البلاغة ، مما
الصفحه ٥٢٣ : النهج (٤) ، كما رواها المرزباني أيضاً باسناده
إلى زيد بن علي بن الحسين عليهالسلام عن آبائه
الصفحه ٥٢٥ : أن يعامل
المستحوذين على حقه معاملة المسلمين ما داموا ينطقون بالشهادتين ، وقد جاء في نهج البلاغة
الصفحه ٥٣٠ : الرواحل ، راجع نهج
البلاغة شرح محمد عبدة ٢ : ٧٩ ـ ٨٠.
٤
ـ نهج البلاغة ( شرح محمد عبدة ) ٢ : ١٩.
الصفحه ٥٤١ : بيعة أبي بكر بحبل أسود ... وإنّ عمر ( رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن ) (١).
وعلى نهج هذا الأشعري
في تحامله
الصفحه ٦٠٤ : المجالس الخاصة ، وبالكناية والتعريض ، وهذا ما أشار إلى جانب منه ما ذكره ابن أبي الحديد المعتزلي في شرح نهج