الصفحه ٦٠٤ :
منها
إنّما ورد فيها ذكر عبد الله بن الزبير بن العوام ، ورقماً واحداً وهو في صفحة ٢٥٣ سطر ١٥ فلم
الصفحه ٥٥ : في شخصية حرب بدءاً من آبائه ومروراً به وانتهاءاً بأبنائه.
ليس العجب من رواة
السوء حين يروون مثل ذلك
الصفحه ٣٨٣ :
قلت :
لعاكسٍ أن يَعكِس هذا على المرتضى رحمهالله حينئذٍ ، ويقول له : وقد كان يجب إذا خاف من أن
الصفحه ٤٧٧ :
هاشم
، ويزوّج منها أيمّهم ، وإنّ فاطمة سألته أن يجعلها لها فأبى ، فكانت كذلك حياة أبي بكر ثم عمر
الصفحه ٨٨ : من الشيعة.
ثم من الطبيعي أن
نقرأ أولاً كتب الأنساب ؛ لأنّها تعد من المصادر التاريخية التي يرجع
الصفحه ٣٨٥ : يحلفون من أتاهم بالآية (١) ، ومن نظر في كتب التواريخ عرف ذلك ، فإن كان هذا العدد إنّما
يفيد الظنّ فالقول
الصفحه ٥٧٧ : المعزوّ إليه من قديم الدهر إلى غير ذلك مما هو مثبوت في كتب خاصة يلفيه قد رجع إلى الصواب في كثير من تلك
الصفحه ٥٨٩ : روايات الكتاب ليس من الأهمية والخطر في التاريخ الإسلامي حتى يحتاج إلى بذل مزيد من الجهد للاستقصاء وقول
الصفحه ١٩٣ : : ( وَلَا يَنَالُونَ
مِنْ عَدُوٍّ نَيْلًا إِلَّا كُتِبَ لَهُمْ بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ )
(٤) ، قالوا : هذه الآية
الصفحه ٤١٦ :
على
ولد فاطمة ، وكتب إلى واليه على المدينة أبي بكر بن عمرو بن حزم يأمره بذلك ، فكتب إليه : إنّ
الصفحه ١٤٨ : الكفار في واقعة بدر وأسر المسلمين إياه ، فجاء ابن هشام فحذف الخبر خوفاً من العباسيين.
وحسبنا اعترافه
الصفحه ١٦١ :
وببالي أنّي رأيت في
بعض الكتب أنّه كان حنفياً ، ومهما كان مذهبه الفقهي ، فهو معتزلي الأصول ، وصرح
الصفحه ٤٦٩ : الرافضة ، فهل علم ابن كثير وأضرابه بماذا يهرقون ويخرفون ، وإذا كان الخبر من وضع الرافضة فكيف تسلّل إلى كتب
الصفحه ٥٧٤ : إلى معرفتها.
٥ ـ لم يرد ذكر أحد
من شيوخ ابن قتيبة الذي يروي عنهم عادة في كتبه.
٦ ـ المؤلف مالكي
الصفحه ١٢٠ : سماه رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم محسناً ، فقال الكنجي : وهذا شيء لم يوجد عند أحد من أهل النقل إلا