الصفحه ٢٩٦ :
ولما كانت سنة ٢١٠
أمر أمير المؤمنين المأمون عبد الله بن هارون الرشيد ، فدفعها إلى فاطمة ، وكتب
الصفحه ٦٠٥ :
حاملاً
، فلما رجعت طرحت ما في بطنها ، وقد كانت من خوفها رأت دماً في الهودج ، فلذلك أباح رسول
الصفحه ١٩١ : الْكُفَّارَ وَلَا يَنَالُونَ مِنْ
عَدُوٍّ نَيْلًا إِلَّا كُتِبَ لَهُمْ بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ إِنَّ اللَّهَ لَا
الصفحه ٥٨٤ : العباس ) إلى أن قال في آخر الكلام : ( ثم كتب ـ أبو العباس ـ إلى عمه السفاح ألّا يقتل أحداً من بني أمية
الصفحه ١٥٦ : ) قال السبكي : وهذه الرسالة عندي نحو خمس عشرة ورقة.
كما لم تخل كتب
التراجم الشيعية من ذكره وعده من
الصفحه ١٨٧ :
السعادة
، وأيضاً طبعته الثالثة سنة ١٣٧٧ هـ ، وقد كتب عليها مزيدة ومنقحة في ج ٣ ، ص ٨٦ ، وفي طبعة
الصفحه ١٩٤ :
فإذا تحررنا من بعض
الرواسب ، وأضفنا إلى قراءتنا القرآنية قراءة قوله تعالى في سورة التوبة أيضاً
الصفحه ٣٨٢ : الناس ، ويموّهوا به عليهم ؟ قلنا : لا يخلو
هذا العلم الّذي أشرتم إليه من أن يكون هو كتب علمه وصحف حكمته
الصفحه ١٤٩ : أعلام النبلاء (١) : الإمام العلم ، سيد الحفاظ ، وصاحب الكتب الكبار ( المسند ) و ( المصنف ) و ( التفسير
الصفحه ٢٦٦ : والعباس وسهمهما من خيبر ؟ فإنّ ذكر مقاسم خيبر وأموالها بعد فتحها ذكرته كتب السيرة ، كسيرة ابن إسحاق
الصفحه ١٥١ : أحداً ، فقالوا له : أنت
كافر ومزقوا كتبه ، فلزم بيته وحلف أن لا يحدث شهراً ، وكان ذلك حدثان قدومه من
الصفحه ٣٨١ : أبو بكر ! « لا نورّث » ، ولم يقل : « نحن معاشر الأنبياء
لا نورّث » ، فلا يلزم من كون زكريا يورث الطعن
الصفحه ٥٠٢ :
الاختلاف
وليد ساعة رواية من رواه ، بل حدث بعد زمان خلافته ، حيث نشط علماء الكلام من مدرسة الخلافة
الصفحه ٥٥٥ : سواه من الصحابة ، وحسبنا أن نستقرئ كتب الحديث والتاريخ عما صدر منه في سنة حجة الوداع فقط ، فقد أشركه في
الصفحه ٥٩٦ : ، لاختلافهما مذهباً ومشرباً وزماناً ومكاناً ، مضافاً
إلى ما نجده في كتب الرجال والتراجم من جميل الثناء عليهما