الصفحه ٢٥٤ :
يقوم
من بعده ، فرأيت أن أرده على المسلمين ، فقالت : فأنت وما سمعت من رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٥٣ :
ميراثهما
من رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وهما حينئذٍ
يطلبان أرضه من فدك ، وسهمه من خيبر ، فقال
الصفحه ٣٨٨ : أنّه لا نقص فيه ، فلا إجلال فيه ولا فضيلة ، لأنّ الداعي وإن
كان قد يقوّى على جميع المال ليخلف على
الصفحه ٣٦٠ :
قال أبو بكر :
وأخبرنا أبو زيد قال : حدّثنا محمد بن عبد الله بن الزبير قال : حدّثنا فضيل بن مرزوق
الصفحه ٢٧٧ :
بيّنة
؟ فجاءت بعلي رضياللهعنه فشهد لها ، ثم جاءت
بأم أيمن فقالت : أليس تشهد أنّي من أهل الجنة
الصفحه ٢٩٤ :
بلال
وصهيب وسلمان جلوساً فمرّ بهم أبو سفيان بن حرب ، فقالوا : ما أخذت سيوف الله من عنق عدو الله
الصفحه ١٢٤ : ء ، فهو إمضاء منه لما قالته الشيعة ، ولو لم يكن كذلك لردّ عليهم بشيء.
١٥ ـ
أبو الفضيل محمد الكاظم بن أبي
الصفحه ٧٦ : :
بهذا الحديث قد ضيّعوا فضيلة للإمام علي ، وهي كنيته بأبي تراب التي كنّاه بها رسول الله
الصفحه ٤١٢ : أعطاني فَدَك ، وأنّ عليّاّ وأمّ أيمن يشهدان لي بذلك ، فأعطانيها وكتب لي بها ؛ فأخذ عمر منها الكتاب ، ثمّ
الصفحه ١٥٥ : بخطه في حاشية كتب أبي إلى الساعة.
أقول :
وقد ذكر ابن عبد ربه في آخر الجزء الرابع من العقد ( بتصحيح
الصفحه ٦٠٠ : ذكر أبي عبيدة معمّر بن المثنى ومصنفاته فقال العكاشي المحقق :
( ولم يصلنا من هذه ـ
يعني كتبه ـ كلها
الصفحه ٥٧٦ : الطبري ، اعتمدناه للوثوق به ولسلامته من الأهواء الموجودة في كتب ابن قتيبة وغيره من المؤرخين ).
وهذا كما
الصفحه ٦٠٣ :
سطر
، وهذا منه قلة تدبّر في كلام ابن قتيبة ، فهو يعني بالجعفرية الفرقة التي تنسب إلى أبي عبد
الصفحه ٦١٥ : ـ الإكتفاء بما
تضمّنه من مغازي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ سليمان بن مولى الكلاعي ، دار الكتب
الصفحه ٥٨٧ : : في مغايرة أسلوب الكتاب للمألوف من أسلوب ابن قتيبة في بقية كتبه ، وهذه دعوى لم يأت عليها بشاهد من