الصفحه ٢٢٣ : بأسرها في سقيفة بني ساعدة ، واجتمع المهاجرون على أبي بكر ، فقلت : يا أبا بكر انطلق بنا إلى إخواننا من
الصفحه ٢٣٠ : ....
وهذا يعني مبلغ الجهد
الذي كان يعانيه من ذلك الحصار الإجتماعي المضروب حوله ، وبالتالي حول بني هاشم
الصفحه ٢٣٩ : عامر في دينه ، وعامر هذا هو الشعبي المعروف بولائه للأمويين ، وهو قاضي الكوفة أيام عبد الملك بن مروان
الصفحه ٢٥٩ : تأكيداً ما
جاء عن عمر بن الخطاب ـ وهو غير متهم في المقام ـ وقد مرّ فيما عند ابن سعد حيث سأله كعب الأحبار
الصفحه ٢٧٣ : الثاني : وأخرج في كتاب الوصية أيضاً وفي الباب الآنف الذكر (١)
، بسنده عن الأسود بن يزيد قال : ذكروا عند
الصفحه ٢٨٣ : وينادي : «
يا بن أم إنّ القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني ».
النص الخامس : قال (١) : فقال عمر لأبي بكر
الصفحه ٢٨٥ : رسول الله ، وإن كان الناس قد رأوا مكانك ومكان أصحابك فعدلوا الأمر عنكم ، على رسلكم بني عبد المطلب فإن
الصفحه ٢٨٦ : مرض مرضه الذي مات فيه ، فدخل عليه أناس من أصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم فيهم عبد الرحمن بن عوف ، فقال
الصفحه ٢٨٧ : إلى مؤتة ، فكان أشدّهم قولاً في ذلك عياش بن أبي ربيعة ، فقال : أيها الناس ، أنفذوا بعث أسامة ، فلعمري
الصفحه ٣٠٧ : أنّ أبا بكر قرر سعد بن عبادة على سماعه من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قوله : ( الناس تبع لقريش برهم
الصفحه ٣٢٧ : عند احتضاره في حديثه مع عبد الرحمن بن عوف ، وقد تقدم ذكره مفصلاً فلا حاجة بنا إلى إعادته ، وتقدم
الصفحه ٣٣٣ : بني هاشم ، وأبي
_____________________
١
ـ الأنفال : ٢٤ ـ ٢٥.
٢
ـ العاديات : ١١.
الصفحه ٣٣٦ : الشورى ، وقال السيوطي : وأخرج ابن المنذر ، وابن أبي حاتم ، والطبراني وابن مردويه من طريق سعيد بن جبير عن
الصفحه ٣٧٤ : أبيات لمهيار بن مرزويه الشاعر من قصيدته الّتي أولها :
يا
ابنةَ القومِ تُراكِ
الصفحه ٣٨٠ : يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا )
(١).
فخبر أنّه خاف من بني
عمّه ، لأنّ