الصفحه ٢٥١ : : إنّه شيء قد سبق فيه قضائي ، إنّه مبتلى » (١).
ومن الأحاديث ما
أخرجه الموفق بن أحمد الخوارزمي في
الصفحه ٢٥٧ : بن حنبل إخراجه مرّة ثانية برقم : ٧٩ بالسند إلى أبي سلمة ، ثم رفعه هنا عن أبي هريرة ، ببركة
وجوده تم
الصفحه ٢٨٢ :
وقال بشير بن سعد
الأنصاري : لو كان هذا الكلام سمعته الأنصار منك يا علي قبل بيعتها لأبي بكر ما
الصفحه ٢٨٤ : : قال (٢) : فأتى المغيرة بن شعبة فقال : أرى يا
أبا بكر أن تلقوا العباس ، فتجعلوا له في هذا الأمر نصيباً
الصفحه ٢٩٣ : .
٥ ـ
إنّ بيعة أبي بكر كانت فلتة باعتراف نفسه ، واعتراف عمر أيضاً بذلك ، ومثل ذلك ما قاله الزبير بن العوام
الصفحه ٣٠٢ : تستدعي الجواب عليها.
النص السادس : رواه الطبري (١) عن ابن حميد ، عن جرير ، عن مغيرة ، عن
زياد بن كليب
الصفحه ٣١٤ :
فأقبل بقبس من نار
على أن يضرم عليهم الدار ، فلقيته فاطمة فقالت : يا بن الخطاب ، أجئت لتحرق دارنا
الصفحه ٣٣١ : تغرّة أن يقتلا ....
ثم لما عاد إلى
المسجد انثال الناس عليه ، وبايعوه عن رغبة سوى جماعة من بني هاشم
الصفحه ٣٣٥ : علاقة بالمقام ننقل بعضها :
النص الأول (١)
: نقلاً عن سنن أبي
داود (٢) عن عمر قال : ان أموال بني النضير
الصفحه ٤٢١ : وشاهد أعلامه كأبي سفيان وابنه ، وعمرو بن العاص ، وفلان وفلان ؛ ممّن قد اشتهر نفاقهم ، وظهر شكّهم في
الصفحه ٤٢٨ : المعصية ، وكان يولّي ذلك عَقِيلاً ، فلما أسنّ عَقِيل كان يوليها عبد الله بن جعفر.
فأمّا ما روي في
إقالة
الصفحه ٤٣٢ : :
وعن عائشة أنّ علي بن
أبي طالب مكث ستة أشهر حتى توفيت فاطمة رضياللهعنها لم يبايع أبا بكر ، ولا بايعه
الصفحه ٤٣٥ : : قال (١) : ( ذكر رسوخ قدمه في الإيمان ).
وعن عمر بن الخطاب
أنه قال : أشهد على رسول الله
الصفحه ٤٥٣ : مصالحة أبي بكر ومبايعته ، ولم يكن يبايع تلك الأشهر ... ).
وقد بيّنا هناك
اقتضاب البخاري ـ ومثله أحمد بن
الصفحه ٤٨١ : نصفين كقدّ
الأبلمة ، ومن أمر القسمة بين الناس حتى النساء ، ورفض العجوز النجارية أن تقبل ما جاء به زيد بن