الصفحه ٤٩ : ء القبيحة في الرجال والبلدان.
وقد غيّر بعض الأسماء
، كما في حديث سعيد بن المسيب بن حزن أنّ النبي
الصفحه ٦٣ : .
* *
*
_____________________
= عمر بن فيروز وعمر بن عمير ولم أعرفهما ، وبقية رجاله وثّقوا. وسيأتي (
٧٨٦ / ٢٤ ).
أقول : ولدى مراجعة
الصفحه ٧٠ : ، وتلكم المواضع هي :
١ ـ
كتاب بدء الخلق في باب مناقب علي بن أبي طالب (١).
٢ ـ
كتاب الصلاة في باب نوم
الصفحه ٧٢ : عن سهل بن سعد ، مما يكشف عن عدم دقة البخاري في نقله ، ومع ذلك التفاوت في روايات البخاري ، فراجع وقارن
الصفحه ٧٣ :
وثانيها : في هذه الغزوة في نخل بني مدلج.
وثالثها : بعد بدر في المسجد لما غاضب الزهرا
الصفحه ٧٥ : (٢)
: ( الترابي ) إلى أبي تراب كنية أمير المؤمنين ـ كرّم الله وجهه ـ وهو في أيام بني أمية من يميل إلى أبي تراب
الصفحه ٨٠ : شيعته بها ، ويأمرون بسبّه بها.
وما حديث سهل بن سعد
الساعدي إلا في ذلك ، قال أبو الفرج في مقاتل
الصفحه ١٠١ : ء عليهاالسلام ، كما صرحوا باسمها في ولادة أخويه الحسنين ، وذكروا لنا حديث أسماء بنت عميس حدثت به علي بن الحسين
الصفحه ١٠٨ :
١٦ ـ
سبط ابن الجوزي في تذكرة الخواص (١) قال : وذكر الزبير بن بكار ولداً آخر من فاطمة بنت رسول
الصفحه ١٠٩ : لفاطمة فبعث إلى النبي صلىاللهعليهوسلم ، الحديث ، وفيه مراجعة سعد بن عبادة في البكاء. والابن المذكور هو
الصفحه ١٤٧ : : هو رسول الله صلىاللهعليهوسلم (
وَصَدَّقَ بِهِ ) قال : هو عليّ بن أبي طالب.
ورواه ابن المغازلي
الصفحه ١٦٠ : .
٢٢ ـ
الكلاعي ( ت ٦٣٤ هـ ) ، أبو الربيع سليمان بن موسى الحميري المعروف بابن سالم ، وصفه الذهبي في سير
الصفحه ١٧٩ :
بسيفه فأخذوه وضربوا بسيفه على صخرة ، واقتيد إلى خارج الدار ، وسلموه بيد خالد بن الوليد.
وجاء أنّهم
الصفحه ٢٠٧ : عبد الرحمن بن عوف من دون ذكر المثلثات ، وهذا ممّا يؤاخذ عليه.
ورابعهم كان المسعودي
الشافعي ( ت ٣٤٥
الصفحه ٢٢٥ : سليمان بن عبد الملك : وكان كثير الحمل على أهل البيت عليهمالسلام (٣).
النص الخامس : وروى عبد الرزاق