الصفحه ٣٤٠ : والزبير ليبايعا أبا بكر ، واللافت للنظر انّ الكلاعي صاحب الكتاب ، أو موسى
بن عقبة الراوي ، أهملا ذكر الحطب
الصفحه ٣٨٢ : النبوّة وعلومها ، وليس من الظنّ أن يأسى على بني عمّه ـ وهم من أهل الفساد ـ أن يظفروا بماله فينفقوه على
الصفحه ٤٠٨ : كان طلبت الإرث قبل ذلك ، فلما سمعت منه الخبر كفّت وادعت النحلة.
قال : فأما فِعل عمر
بن عبد العزيز
الصفحه ٤٦٢ : : وهذا حديث صحيح.
ثم ساق روايات
الصحابة كالبراء بن عازب وحديثه عند ابن ماجة ، وعبد الرزاق ، والحافظ أبي
الصفحه ٤٨٥ : بكر وعمر وأبو عبيدة بن الجراح إلى سقيفة بن ساعدة ، ولم يحضروا الصلاة على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٨٦ : وحطموه على صخرة هناك ، وسلّموه إلى خالد بن الوليد وهو واقف لهم خارج الدار ، وأخرجوا علياً وهو ملبب يقاد
الصفحه ٥٠٣ : (١)
، قال البخاري : حدّثنا عبد العزيز بن عبد الله ، حدّثنا إبراهيم بن سعد ، عن صالح ، عن ابن شهاب قال
الصفحه ٥٤٥ : على فاطمة وبعلها وبنيها مما يدل على مسالمتهم ؟ أو على محاربتهم ؟ وهو لا شك عرف حديث الكساء الذي رواه
الصفحه ٥٥٩ : سقيفة بني ساعدة ليبايعوا سعد بن عبادة ، وانّهم ما نفذوا إلى أبي بكر ولا عمر ، ولا إلى أحد من المهاجرين
الصفحه ٦٠٤ :
منها
إنّما ورد فيها ذكر عبد الله بن الزبير بن العوام ، ورقماً واحداً وهو في صفحة ٢٥٣ سطر ١٥ فلم
الصفحه ٣٣ : : لما ولد الحسن بن عليّ سمته أمّه حرباً ، فجاء النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : أروني ابني ما
الصفحه ٣٤ : ذلك :
١ ـ
جاء في ثاني المصادر وهو كتاب ( مسند الطيالسي ) فقد روى حديث أبي إسحاق بن يحيى ، عن هانئ بن
الصفحه ٣٥ : المصادر التي أوردت الحديث.
٣ ـ
وخذ مثالاً ثالثاً حديث هانئ بن هانئ عن عليّ ، وقارن بين ألفاظه في مختلف
الصفحه ٤٣ : سالم بن أبي جعد نقرأ قول الإمام : « كنت رجلاً أحبّ الحرب ».
ومهما أغضينا النظر
عن الاختلاف في معاني
الصفحه ٤٤ : أنساب
الأشراف ٢ : ١٩٢ ، قال : وكان عمر ابن الخطاب سمّى عمر بن عليّ باسمه ووهب له غلاماً. أقول : وما