الصفحه ١٦٢ : العباس أحمد بن عبد الله شيخ الحرم المكي ، قال الذهبي : الفقيه الزاهد المحدّث كان شيخ الشافعية ومحدّث
الصفحه ١٩٤ : : (
وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ ).
وقد مرّ بنا عن حبر
الأمة عبد الله بن عباس رحمهالله إنّ الآية الكريمة نزلت
الصفحه ٢٠٦ :
وأخرج ابن مردويه عن
أنس بن مالك وبريدة قالا : قرأ رسول الله صلىاللهعليهوسلم هذه الآية : ( فِي
الصفحه ٢٠٨ :
بن
عوف الا ذكر المثلثات ، فلم يأت بشيء عنها أبدا ، لماذا ذلك ؟ والجواب لا يخفى على أولي الألباب
الصفحه ٢١٧ :
فانطلقنا حتى أتيناهم
في سقيفة بني ساعدة ، فإذا بين ظهرانيهم رجل مزمّل (١)
، قلت : من هذا ؟ فقالوا
الصفحه ٢٢٠ : أبا بكر ، فبسط يده فبايعته ... ).
ما ذكره عبد الرزاق
الصنعاني :
ثانياً :
ماذا عند عبد الرزاق بن
الصفحه ٢٢٤ : ، وإنّي قد رضيت لكم هذين الرجلين فبايعوا أيّهما شئتم ... فأخذ بيدي وبيد أبي عبيدة بن الجراح ... .
قام
الصفحه ٢٤٢ :
عروة
، عن أبيه : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان قطع بعثاً قبل
موته ، وأمّر عليهم أسامة بن
الصفحه ٢٦٠ : : فخرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم ويدٌ له على العباس ، ( كما في مسند
أحمد ) (٢) ، أو على الفضل بن عباس
الصفحه ٢٦٨ : أنا جالس عنده
أتاه حاجبه يرفأ فقال : هل لك في عثمان ، وعبد الرحمن بن عوف ، والزبير ، وسعد بن أبي وقاص
الصفحه ٢٧١ : ، والزبير ، وطلحة ، وسعد بن أبي وقاص ، وعبد الرحمن بن عوف ، فلم ينكر علي وعباس ما نسبه اليهما عمر من رأيهما
الصفحه ٢٩٠ :
النص التاسع (١)
: بسنده عن جابر بن
عبد الله قال : قال العباس لعلي : ما قدمتك إلى شيء إلّا تأخّرت
الصفحه ٣٠٨ : بسنده عن سيف (٢) ، عن عبد العزيز بن سباء ، عن حبيب بن
أبي ثابت قال : كان عليّ في بيته إذ أُتي فقيل له
الصفحه ٣١٧ : علي بن أبي طالب إياه ، فمنهم من قال : بايعه بعد موت فاطمة بعشرة أيام ، وذلك بعد وفاة النبي
الصفحه ٣٣٤ :
سفيان
من بني أمية ، وأمير المؤمنين علي ـ كرّم الله وجهه ـ كان مشغولاً بما أمره النبي